كان ينوي الهجرة إلى أوروبا.. مصرع شاب ناظوري غرقا باليونان
ناظورسيتي – متابعة
لقي شاب ينحدر من جماعة أزغنغان بإقليم الناظور، أخيرا، مصرعه غرقا بالبحيرة السوداء بين تركيا واليونان، وذلك أثناء محاولته تنفيذ عملية الهجرة صوب الضفة الأوربية.
وذكرت مصادر ل"ناظورسيتي"، أن الهالك المسمى قيد حياته "محمد حوليش"، كان يحاول تحقيق حلم الوصول صوب أوربا سباحة، غير أن نهر جارف يتوسط البحيرة، اعترض طريقه، وهو ما جعله يلفظ أنفاسه الأخيرة.
وأفادت، أنه بعد أن تعرض للغرق، قذف به النهر عند الصخور العالية المحيطة بالبحيرة، فيما لم تكشف عن وقت نقله لمسقط رأسه لإجراء عملية الدفن.
لقي شاب ينحدر من جماعة أزغنغان بإقليم الناظور، أخيرا، مصرعه غرقا بالبحيرة السوداء بين تركيا واليونان، وذلك أثناء محاولته تنفيذ عملية الهجرة صوب الضفة الأوربية.
وذكرت مصادر ل"ناظورسيتي"، أن الهالك المسمى قيد حياته "محمد حوليش"، كان يحاول تحقيق حلم الوصول صوب أوربا سباحة، غير أن نهر جارف يتوسط البحيرة، اعترض طريقه، وهو ما جعله يلفظ أنفاسه الأخيرة.
وأفادت، أنه بعد أن تعرض للغرق، قذف به النهر عند الصخور العالية المحيطة بالبحيرة، فيما لم تكشف عن وقت نقله لمسقط رأسه لإجراء عملية الدفن.
وفي سياق منفصل، كانت أمواج شاطئ الغزوات بالجزائر، قد لفظت جثة شاب من إقليم الدريوش، كان قد توارى عن الأنظار لمدة تزيد عن 20 يوما.
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فإن جثة الهالك تتواجد بمصلحة حفظ الجثث بمستشفى الغزوات بالجزائر، مشيرة إلى أن الأمر يتعلق بالفقيد "م.ب".
وأضافت، أن موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، يعج بخبر لفظ أمواج البحر لجثة الشاب، إذ نشر تم صورة لبطاقته الوطنية.
ووفق المعلومات المتوفرة لدى "ناظورسيتي"، فان الهالك ينحدر من جماعة إيفرني بإقليم الدريوش، وأن عائلته توصلت بخبر الوفاة.
ولم تكشف المصادر ذاتها، إن كان الهالك قصد السواحل الجزائرية من أجل تنفيذ عملية الهجرة صوب الديار الأوربية، غير أن بعض المعطيات تشير إلى أن الرياح هي من جرفته إلى الجزائر، بينما كان ينوي السباحة إلى مليلية المحتلة.
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فإن جثة الهالك تتواجد بمصلحة حفظ الجثث بمستشفى الغزوات بالجزائر، مشيرة إلى أن الأمر يتعلق بالفقيد "م.ب".
وأضافت، أن موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، يعج بخبر لفظ أمواج البحر لجثة الشاب، إذ نشر تم صورة لبطاقته الوطنية.
ووفق المعلومات المتوفرة لدى "ناظورسيتي"، فان الهالك ينحدر من جماعة إيفرني بإقليم الدريوش، وأن عائلته توصلت بخبر الوفاة.
ولم تكشف المصادر ذاتها، إن كان الهالك قصد السواحل الجزائرية من أجل تنفيذ عملية الهجرة صوب الديار الأوربية، غير أن بعض المعطيات تشير إلى أن الرياح هي من جرفته إلى الجزائر، بينما كان ينوي السباحة إلى مليلية المحتلة.
