كاميرا المراقبة ترصد "لصا" يسرق دراجة نارية وسط سوق أولاد ميمون
ناظورسيتي: محمد محمود
رصدت كاميرا المراقبة، إقدام لص على سرقة دراجة نارية كانت مركونة صباح يوم أمس الثلاثاء وسط الزنقة 20 بسوق أولاد ميمون بالناظور.
وحسب ما أفاد به مصدر مطلع، فإن اللص المذكور استغل الظلام وخلو المكان من المارة، رغم أن المنطقة تعرف اكتظاظا في الأيام العادية كون الزقاق يعبر وسط سوق أولاد ميمون بالمدينة.
ووثق مقطع الفيديو، عملية السرقة هاته، من طرف الشاب، حيث توجه صوب دراجة نارية من نوع "جوغ إر" كانت مركونة أمام في المنطقة المسماة ب"الزنقة10" ، ليقوم بسرقتها والفرار إلى وجهة غير معلومة.
ودعا المواطن المتضرر من السرقة، بعد وضعه شكاية رسمية، السلطات الأمنية والقضائية بالناظور بالضرب بيد من حديد، والإسراع في اعتقال "السارق" وتنزيل أقصى العقوبات عليه من أجل وضع حد لأنشطته الإجرامية بالمنطقة.
رصدت كاميرا المراقبة، إقدام لص على سرقة دراجة نارية كانت مركونة صباح يوم أمس الثلاثاء وسط الزنقة 20 بسوق أولاد ميمون بالناظور.
وحسب ما أفاد به مصدر مطلع، فإن اللص المذكور استغل الظلام وخلو المكان من المارة، رغم أن المنطقة تعرف اكتظاظا في الأيام العادية كون الزقاق يعبر وسط سوق أولاد ميمون بالمدينة.
ووثق مقطع الفيديو، عملية السرقة هاته، من طرف الشاب، حيث توجه صوب دراجة نارية من نوع "جوغ إر" كانت مركونة أمام في المنطقة المسماة ب"الزنقة10" ، ليقوم بسرقتها والفرار إلى وجهة غير معلومة.
ودعا المواطن المتضرر من السرقة، بعد وضعه شكاية رسمية، السلطات الأمنية والقضائية بالناظور بالضرب بيد من حديد، والإسراع في اعتقال "السارق" وتنزيل أقصى العقوبات عليه من أجل وضع حد لأنشطته الإجرامية بالمنطقة.
ويشار إلى أن مدينة الناظور، خصوصا خلال الأيام التي عاشها الإقليم في حالة الطوارئ، عرفت تسجيل عدة سرقات، بأماكن متفرقة ويتعلق الأمر في غالب الأحيان بالمنازل أو بالمحلات التجارية.
وتجتاح ظاهرة السرقة مختلف شوارع و أحياء إقليم الناظور و قد استهدفت هذه العمليات بالإضافة إلى المارة بالتهديد تحت السلاح الأبيض المنازل و المحلات التجارية أيضا،حيث أصبحت الساكنة عرضة للخطر جراء السرقات المتوالية التي تنكب عليهم بشكل متكرر في غياب تام لدوريات الأمن في بعض الأحياء.
وقد خلص مراقبون إلى تنامي ظاهرة الإجرام في المغرب بصفة عامة وبالناظور بصفة خاصة ويرجعونه إلى فشل السياسات المعتمدة سواء العامة منها أو الخاصة بأجهزة الأمن.
وتجتاح ظاهرة السرقة مختلف شوارع و أحياء إقليم الناظور و قد استهدفت هذه العمليات بالإضافة إلى المارة بالتهديد تحت السلاح الأبيض المنازل و المحلات التجارية أيضا،حيث أصبحت الساكنة عرضة للخطر جراء السرقات المتوالية التي تنكب عليهم بشكل متكرر في غياب تام لدوريات الأمن في بعض الأحياء.
وقد خلص مراقبون إلى تنامي ظاهرة الإجرام في المغرب بصفة عامة وبالناظور بصفة خاصة ويرجعونه إلى فشل السياسات المعتمدة سواء العامة منها أو الخاصة بأجهزة الأمن.
