كارثة.. مدرسة ابتدائية بجماعة اتروكوت تتحول إلى مطرح للنفايات
ناظورسيتي: متابعة
واقع تعليمي مزري وكارثي هو حال المدرسة الابتدائية "الساحل" التابعة لمجموعة مدارس ابن المعتز ،المتواجدة بدوار الرابظة جماعة اتروكوت إقليم الدريوش، أبناء الشعب لهذه المنطقة يقصدون المدرسة لطلب العلم والمعرفة ،وإذا بهم يجدون أنفسهم دائما محاصرين بالنفايات والأزبال القذرة حيث تنتشر روائح تزكم الأنوف وتشق الرؤوس، ولا يستطيع المرء استنشاقها وبالأحرى الأطفال الصغار، مع الانتشار الخطير لكل أشكال وأصناف الحشرات من باعوض وذباب زيادة على الفئران والقطط خارج وداخل حجرات الدراسة، التي تهدد صحة وسلامة التلاميذ.
وتتسائل جمعية ثاروين في بلاغ لها ،كيف السبيل لطلب العلم والمعرفة والتلاميذ الأطفال يختلطون بأكوام من النفايات الخطيرة كلما لجأو للساحة أو للمرافق المرضية عفوا (الصحية). المتضحة في الصور المرفقة للمقال.
كيف السبيل للدراسة والتلاميذ لا يحسون بالأمان ،حيث الخوف لا يفارقهم ،نظرا لعدم وجود سور يحمي الأطفال من أي سوء قد يفاجئهم في أي لحظة وذلك لقرب الطريق السيار الرابط بين الحسيمة والناظور من مدرستهم بمليمترات قليلة.
نظرا لهذا الوضع الخطير الذي ارق راحة الاباء وأولياء أمور التلاميذ بالمدرسة المذكورة سلفا ،قام سكان المنطقة بمراسلة المسؤولين عدة مرات لوضعهم في الصورة ولإشعارهم بالخطر المحدق بصحة أبنائهم لكن لا حياة لمن تنادي على حد قولهم ، حيث، ومنذ الان لا زالت الأمور على حالها ، فالأزبال هنا وهناك.وترك مثل هذا الوضع على حاله بدون تحرك المسؤولين يطرح الكثير من الأسئلة .
واقع تعليمي مزري وكارثي هو حال المدرسة الابتدائية "الساحل" التابعة لمجموعة مدارس ابن المعتز ،المتواجدة بدوار الرابظة جماعة اتروكوت إقليم الدريوش، أبناء الشعب لهذه المنطقة يقصدون المدرسة لطلب العلم والمعرفة ،وإذا بهم يجدون أنفسهم دائما محاصرين بالنفايات والأزبال القذرة حيث تنتشر روائح تزكم الأنوف وتشق الرؤوس، ولا يستطيع المرء استنشاقها وبالأحرى الأطفال الصغار، مع الانتشار الخطير لكل أشكال وأصناف الحشرات من باعوض وذباب زيادة على الفئران والقطط خارج وداخل حجرات الدراسة، التي تهدد صحة وسلامة التلاميذ.
وتتسائل جمعية ثاروين في بلاغ لها ،كيف السبيل لطلب العلم والمعرفة والتلاميذ الأطفال يختلطون بأكوام من النفايات الخطيرة كلما لجأو للساحة أو للمرافق المرضية عفوا (الصحية). المتضحة في الصور المرفقة للمقال.
كيف السبيل للدراسة والتلاميذ لا يحسون بالأمان ،حيث الخوف لا يفارقهم ،نظرا لعدم وجود سور يحمي الأطفال من أي سوء قد يفاجئهم في أي لحظة وذلك لقرب الطريق السيار الرابط بين الحسيمة والناظور من مدرستهم بمليمترات قليلة.
نظرا لهذا الوضع الخطير الذي ارق راحة الاباء وأولياء أمور التلاميذ بالمدرسة المذكورة سلفا ،قام سكان المنطقة بمراسلة المسؤولين عدة مرات لوضعهم في الصورة ولإشعارهم بالخطر المحدق بصحة أبنائهم لكن لا حياة لمن تنادي على حد قولهم ، حيث، ومنذ الان لا زالت الأمور على حالها ، فالأزبال هنا وهناك.وترك مثل هذا الوضع على حاله بدون تحرك المسؤولين يطرح الكثير من الأسئلة .
