ناظورسيتي: متابعة
تعرف محيط مصلحة المستعجلات بالمستشفى الإقليمي بالدريوش وضعا بيئيا مقلقا، بعدما تحولت جنبات المرفق الصحي إلى نقط سوداء تتكدس فيها النفايات ومخلفات مختلفة، في مشهد لا يليق بمؤسسة استشفائية من المفروض أن تكون عنوانا للنظافة والسلامة الصحية.
وقد عاين مواطنون وزوار المستشفى، منذ أيام، تراكم أكياس القمامة وبقايا الأكل والعلب البلاستيكية والورقية، إضافة إلى انتشار الروائح الكريهة، مما يشكل خطرا بيئيا وصحيا على المرضى ومرتادي المستشفى، خصوصا مع قرب هذه النفايات من قسم المستعجلات.
تعرف محيط مصلحة المستعجلات بالمستشفى الإقليمي بالدريوش وضعا بيئيا مقلقا، بعدما تحولت جنبات المرفق الصحي إلى نقط سوداء تتكدس فيها النفايات ومخلفات مختلفة، في مشهد لا يليق بمؤسسة استشفائية من المفروض أن تكون عنوانا للنظافة والسلامة الصحية.
وقد عاين مواطنون وزوار المستشفى، منذ أيام، تراكم أكياس القمامة وبقايا الأكل والعلب البلاستيكية والورقية، إضافة إلى انتشار الروائح الكريهة، مما يشكل خطرا بيئيا وصحيا على المرضى ومرتادي المستشفى، خصوصا مع قرب هذه النفايات من قسم المستعجلات.
وأمام هذا الوضع، تتعالى أصوات عدد من المواطنين والفاعلين المدنيين مطالبة الجهات المختصة، وعلى رأسها إدارة المستشفى والجماعة الترابية والمصالح المعنية بالنظافة، بالتدخل الفوري لجمع النفايات وتنقية محيط المستشفى، وتوفير حاويات كافية ووضع جدول منتظم لجمع القمامة بشكل يومي.
كما أشار عدد من المتتبعين إلى أن صورة المستشفى، باعتباره مؤسسة عمومية حيوية، يجب أن تعكس الحد الأدنى من شروط السلامة والنظافة، لا أن تتحول إلى بؤرة للتلوث، مطالبين كذلك بإطلاق حملات توعية وتحسيس بأهمية احترام البيئة داخل المرافق الصحية ومحيطها.
كما أشار عدد من المتتبعين إلى أن صورة المستشفى، باعتباره مؤسسة عمومية حيوية، يجب أن تعكس الحد الأدنى من شروط السلامة والنظافة، لا أن تتحول إلى بؤرة للتلوث، مطالبين كذلك بإطلاق حملات توعية وتحسيس بأهمية احترام البيئة داخل المرافق الصحية ومحيطها.

كارثة بيئية بجنبات مستعجلات المستشفى الإقليمي بالدريوش.. ومطالب بتدخل عاجل

