قيادي في البام: مقتل محسن فكري كشف الشعبية الحقيقية لحزب العدالة والتنمية
متابعة
اعتبر جمال الشيشاوي، عضو المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة، حزب العدالة والتنمية حزبا سياسيا يستغل الدين، وليس حزبا اسلاميا ، وان الإسلام هو المشترك بين جميع المغاربة على حد تعبيره.
وقال الشيشاوي في تصريح ليومية "الصباح" ان انتصار البيجيدي في الاستحقاقات التشريعية الأخيرة "نسبي"، اعتبارا لمشاركة ما لا يزيد عن 4 ملايين ناخب في العملية ككل، من أصل 28 مليون مواطن يحق لهم التصويت.
واعتبر حادثة مقتل بائع السمك بالحسيمة، "كشف عن الحجم الحقيقي لأنصار حزب العدالة والتنمية، إذ غصت شوارع المدن بالمحتجين على الحادث رغم ارتكان إخوة بنكيران والتزامهم البيوت، استجابة لدعوة الأخير لهم بذلك".
وعن نتيجة البام في التشريعيات المذكورة، وصف الشيشاوي حصول الأصالة والمعاصرة على 20 في المائة من أصوات الناخبين بـ"العمل الجبار والفوز الانتخابي"، مضيفا ان "القول بعزلة الباب خطاب تافه"، لكون الاصالة والمعاصرة متجذر في النسيج المجتمعي، من خلال تسييره لأزيد من 200 جماعة، ورئاسته لـ 6 جهات، فضلا عن العديد من نقط القوة لدى الحزب، من قبيل حيوية منظماته ومنتدياته المهنية، وكذا دينامية إطاراته النقابية، ونضال أطره الحقوقية على حد تعبيره.
اعتبر جمال الشيشاوي، عضو المكتب السياسي لحزب الأصالة والمعاصرة، حزب العدالة والتنمية حزبا سياسيا يستغل الدين، وليس حزبا اسلاميا ، وان الإسلام هو المشترك بين جميع المغاربة على حد تعبيره.
وقال الشيشاوي في تصريح ليومية "الصباح" ان انتصار البيجيدي في الاستحقاقات التشريعية الأخيرة "نسبي"، اعتبارا لمشاركة ما لا يزيد عن 4 ملايين ناخب في العملية ككل، من أصل 28 مليون مواطن يحق لهم التصويت.
واعتبر حادثة مقتل بائع السمك بالحسيمة، "كشف عن الحجم الحقيقي لأنصار حزب العدالة والتنمية، إذ غصت شوارع المدن بالمحتجين على الحادث رغم ارتكان إخوة بنكيران والتزامهم البيوت، استجابة لدعوة الأخير لهم بذلك".
وعن نتيجة البام في التشريعيات المذكورة، وصف الشيشاوي حصول الأصالة والمعاصرة على 20 في المائة من أصوات الناخبين بـ"العمل الجبار والفوز الانتخابي"، مضيفا ان "القول بعزلة الباب خطاب تافه"، لكون الاصالة والمعاصرة متجذر في النسيج المجتمعي، من خلال تسييره لأزيد من 200 جماعة، ورئاسته لـ 6 جهات، فضلا عن العديد من نقط القوة لدى الحزب، من قبيل حيوية منظماته ومنتدياته المهنية، وكذا دينامية إطاراته النقابية، ونضال أطره الحقوقية على حد تعبيره.
