قوات الأمن تستعمل القوة لتفريق المحتجين ضد الأحكام القاسية في حق معتقلي الريف وسط الناظور
ناظورسيتي - متابعة
لجأت قوات الأمن العمومية، إلى إستعمال القوة، أثناء تدخلها بـ"ساحة التحرير" وسط مدينة الناظور، زوال اليوم الأربعاء، بغية فضّ وقفة إحتجاجية حاشدة خاضها نشطاء "حراك الريف بإقليم الناظور".
وإحتشد العشرات من النشطاء المنضوين تحت لواء مجموعة من التنظيمات، أبرزها "الحركة الأمازيغية، التنظيم الحقوقي وَتنظيمات طلابية"، بـ"ساحة التحرير"، ضمن إحتجاج دعت إليه لجنة "الحراك الشعبي بالناظور".
وأسفر التدخل العنيف لقوات الأمن، عـن عـدّة إصابات في صفوف المحتجين، بحيث تـمَّ نقل عددٍ من الحالات إلى المستشفى المركزي بالمدينة، بغية تلقي العلاجات الأساسية.
وجاءت هذه الوقفة، على إثر صدور الأحكام النهائية إبتدائياً، في حقّ القيادات المُشكِّلة للعمود الفقري لحراك الريف، المُدانة بعقوبات سجنية تجاوزت إجمالاً ثلاثة قرونٍ، مُوّزعة على مجموع المعتقلين القابعين بسجن "عكاشة".
وشهدت "ساحة التحرير" بالناظور، ليلة أمس الثلاثاء، اِستنفار أجهزة الأمن بمختلف تلاوينها، تحسباً لأيّة اِحتجاجات محتملة، عقب نطق محكمة الدار البيضاء بأحكامها النهائية في ملف معتقلي الريف.
لجأت قوات الأمن العمومية، إلى إستعمال القوة، أثناء تدخلها بـ"ساحة التحرير" وسط مدينة الناظور، زوال اليوم الأربعاء، بغية فضّ وقفة إحتجاجية حاشدة خاضها نشطاء "حراك الريف بإقليم الناظور".
وإحتشد العشرات من النشطاء المنضوين تحت لواء مجموعة من التنظيمات، أبرزها "الحركة الأمازيغية، التنظيم الحقوقي وَتنظيمات طلابية"، بـ"ساحة التحرير"، ضمن إحتجاج دعت إليه لجنة "الحراك الشعبي بالناظور".
وأسفر التدخل العنيف لقوات الأمن، عـن عـدّة إصابات في صفوف المحتجين، بحيث تـمَّ نقل عددٍ من الحالات إلى المستشفى المركزي بالمدينة، بغية تلقي العلاجات الأساسية.
وجاءت هذه الوقفة، على إثر صدور الأحكام النهائية إبتدائياً، في حقّ القيادات المُشكِّلة للعمود الفقري لحراك الريف، المُدانة بعقوبات سجنية تجاوزت إجمالاً ثلاثة قرونٍ، مُوّزعة على مجموع المعتقلين القابعين بسجن "عكاشة".
وشهدت "ساحة التحرير" بالناظور، ليلة أمس الثلاثاء، اِستنفار أجهزة الأمن بمختلف تلاوينها، تحسباً لأيّة اِحتجاجات محتملة، عقب نطق محكمة الدار البيضاء بأحكامها النهائية في ملف معتقلي الريف.
