قنابل مولوتوف وهجوم على "كوميساريا".. اندلاع احتجاجات عنيفة بفرنسا
صورة من الأرشيف
ناظورسيتي: متابعة
تعرض مركز للشرطة بضواحي العاصمة الفرنسية، باريس، لهجوم عنيف بواسطة الشهب النارية وقنابل المولوتوف في وقت متأخر من ليلة اليوم الأحد إلى الإثنين، بعد مقتل شاب يبلغ من العمر 18 عاما خلال مطاردة للشرطة، حسب تقارير إعلامية فرنسية.
ونقلا عن الشرطة، بثت كل من قناة “بي إف إم تي في” وصحيفة “لو باريزيان”، أنه وخلال الهجوم على مركز الشرطة في ضاحية “لا كورنوف” شمالي باريس تم إشعال النار أيضا في صناديق القمامة.
واستدعت الشرطة من المنطقة المحيطة لفض الاشتباكات، وقالت مصادر أخرى غير رسمية أنه جرى اعتقال 6 أشخاص إلى حدود الساعة.
تعرض مركز للشرطة بضواحي العاصمة الفرنسية، باريس، لهجوم عنيف بواسطة الشهب النارية وقنابل المولوتوف في وقت متأخر من ليلة اليوم الأحد إلى الإثنين، بعد مقتل شاب يبلغ من العمر 18 عاما خلال مطاردة للشرطة، حسب تقارير إعلامية فرنسية.
ونقلا عن الشرطة، بثت كل من قناة “بي إف إم تي في” وصحيفة “لو باريزيان”، أنه وخلال الهجوم على مركز الشرطة في ضاحية “لا كورنوف” شمالي باريس تم إشعال النار أيضا في صناديق القمامة.
واستدعت الشرطة من المنطقة المحيطة لفض الاشتباكات، وقالت مصادر أخرى غير رسمية أنه جرى اعتقال 6 أشخاص إلى حدود الساعة.
وكانت عناصر شرطة العاصمة قد صدمت مساء يوم الأربعاء الماضي شابا كان يستقل دراجة نارية، وذلك بسيارة أمن، وأصيب الشاب بجروح قاتلة في منطقة أوبرفيلييه المجاورة شمال شرقي باريس. وكان الشاب رفقة أحد الركاب حين تجاهل شرطة تنظيم حركة المرور، ثم تجاوز الإشارة الحمراء بينما كانت سيارة شرطة تلاحقه.
وأوردت الشرطة أن الدراجة النارية حاول سائقها تجاوز سيارة أمامه، واصطدم وجها لوجه بسيارة شرطة قادمة، تم استدعاؤها للدعم. وقال الضباط إنهم اضطروا إلى الانحراف لتجنب سيارة أجرة واصطدموا بالدراجة الصغيرة.
من جهتها عائلة أقارب الشاب البالغ من العمر 18 عاما، تتهم الشرطة بالتعمد، إلا أن قائد شرطة باريس لا يرى أي سبب للطعن في رواية الضباط لحدود اللحظة.
وأوردت الشرطة أن الدراجة النارية حاول سائقها تجاوز سيارة أمامه، واصطدم وجها لوجه بسيارة شرطة قادمة، تم استدعاؤها للدعم. وقال الضباط إنهم اضطروا إلى الانحراف لتجنب سيارة أجرة واصطدموا بالدراجة الصغيرة.
من جهتها عائلة أقارب الشاب البالغ من العمر 18 عاما، تتهم الشرطة بالتعمد، إلا أن قائد شرطة باريس لا يرى أي سبب للطعن في رواية الضباط لحدود اللحظة.
