ناظورسيتي – بدر الدين أبعير – حمزة حجلة
لم يكن يعتقد الشاب الناظوري، إبراهيم لوكيلي، أن يؤثر مقطع فيديو على الموقع العالمي "اليوتيوب" على شخصيته، ويدفعه إلى تصميم مجسمات تتعلق بتراث الريف، ويعمل على تسويقها على منصات التواصل الاجتماعي.
هذا الشاب، قال في حديثه إلى برنامج "قصص الناس" الذي تبثه "ناظورسيتي"، إنه يطمح إلى تصميم مجسمات تراثية لها علاقة بمنطقة الريف، رغبة منه في التعريف بالمنطقة وتسويقها على أوسع نطاق.
إبراهيم لوكيلي، الذي كان مهووسا بصيد الأسماك، غير هوايته واختار أن يكون مصمما للمجسمات التراثية بطريق حضارية وحديثة، إذ يعتمد على الصور المنشورة ب"غوغل"، لتصميم ما يراه مناسبا.
لم يكن يعتقد الشاب الناظوري، إبراهيم لوكيلي، أن يؤثر مقطع فيديو على الموقع العالمي "اليوتيوب" على شخصيته، ويدفعه إلى تصميم مجسمات تتعلق بتراث الريف، ويعمل على تسويقها على منصات التواصل الاجتماعي.
هذا الشاب، قال في حديثه إلى برنامج "قصص الناس" الذي تبثه "ناظورسيتي"، إنه يطمح إلى تصميم مجسمات تراثية لها علاقة بمنطقة الريف، رغبة منه في التعريف بالمنطقة وتسويقها على أوسع نطاق.
إبراهيم لوكيلي، الذي كان مهووسا بصيد الأسماك، غير هوايته واختار أن يكون مصمما للمجسمات التراثية بطريق حضارية وحديثة، إذ يعتمد على الصور المنشورة ب"غوغل"، لتصميم ما يراه مناسبا.
ويحكي لوكيلي، أنه انقطع عن الدراسة في مستوى الثالث إعدادي، وبعدها تلقى تكوينا في مجال الكهرباء، قبل أن يقرر فيما بعد ممارسة التجارة، وبعدها تصميم المجسمات.
هذا الشاب العصامي، كل ما اختلج دواخله هو تصميم مجسم النادي البحري المعروف لدى ساكنة مدينة ب"لكلوب"، وذلك بطريقة حديثة تواكب تطورات العصر، وذلك في الوقت يعرف في النادي مجموعة من الأشغال.
وأفاد لوكيلي، أن من بين الأدوات التي يعتمد عليها لتصميم المجسمات "الكارطون"، و بقايا المواد الاستهلاكية ك"القنينات"، والأسلاك الكهربائية، كونها غير مكلفة مادية.
ويعتبر المجسم الذي قام بتصميمه الشاب، إبراهيم لوكيلي، من أقدم المآثر التاريخية بمنطقة الريف، إذ تم بناؤه خلال فترة الاستعمار الاسباني.
ويتواجد النادي البحري المعروف ب"كلوب" لدى ساكنة الناظور، على ضفّة بحيرة مارتشيكا بكورنيش المدينة، والذي تم إنشاؤه في حقبة الاستعمار الاسباني سنة 1941، وظل صامدا لمدة تقارب 90 عاما، ببنايته الكولونيالية التي تحمل ملامحَ تاريخية تعود بالضبط إلى المرحلة الاستعمارية الإسبانية التي وسَمت تاريخ منطقة الرّيف.
هذا الشاب العصامي، كل ما اختلج دواخله هو تصميم مجسم النادي البحري المعروف لدى ساكنة مدينة ب"لكلوب"، وذلك بطريقة حديثة تواكب تطورات العصر، وذلك في الوقت يعرف في النادي مجموعة من الأشغال.
وأفاد لوكيلي، أن من بين الأدوات التي يعتمد عليها لتصميم المجسمات "الكارطون"، و بقايا المواد الاستهلاكية ك"القنينات"، والأسلاك الكهربائية، كونها غير مكلفة مادية.
ويعتبر المجسم الذي قام بتصميمه الشاب، إبراهيم لوكيلي، من أقدم المآثر التاريخية بمنطقة الريف، إذ تم بناؤه خلال فترة الاستعمار الاسباني.
ويتواجد النادي البحري المعروف ب"كلوب" لدى ساكنة الناظور، على ضفّة بحيرة مارتشيكا بكورنيش المدينة، والذي تم إنشاؤه في حقبة الاستعمار الاسباني سنة 1941، وظل صامدا لمدة تقارب 90 عاما، ببنايته الكولونيالية التي تحمل ملامحَ تاريخية تعود بالضبط إلى المرحلة الاستعمارية الإسبانية التي وسَمت تاريخ منطقة الرّيف.

قصص الناس.. تأثر بمقطع فيديو فتحول إلى صانع مجسمات