
حمزة حجلة-محمد العبوسي
لم يجد شاب من مدينة الناظور ، وسيلة أخرى غير فن الشعر من اجل التنفيس عن مشكلته العائلية التي اثرت على مسار حياته كاملا بعد ان عاش في اوروبا لمدة كبيرة تفوق 8 سنوات قبل عودته للاستقرار بالمغرب مرغما.
ويقول الشاب ان بداياته مع الشعر كانت بطعم الحزن والاسى لانه تعرض لغدر من طرف قريبة له مطلقة عندما كان يعيش في اوروبا دون وثائق اقامة حيث وعدته بان يتزوجا في المغرب قصد إرجاعه في اطار التجمع العائلي الى أوروبا لكن بعد مرور الوقت عرف انه تعرض لما يشبه "غدر"، بعد أن علم بان قريبته قامت باستغلاله من اجل "تحللها" للعودة مرة اخرى الى زوجها السابق الذي طلقها طلاقا بائنا لا تحل العودة اليه الا بعد زوجها من شخص واختارته لكي يكون كبش فداء، حسب قوله .
قصة الشاب مع قريبته جعلته يلتجأ الى لشعر من اجل التعبير الصريح عن قصته المأساة التي تجرع فصولها بكثير من الحرقة والالم بعد ان غدر به اقرب المقربين اليه ، فوجد في الشعر متنفسا فنيا لما يخالج صدره من لوعة الفراق وغدر الاحبة ، وفرصة ايضا لتقديم تجربته المريرة للشباب لكي لا يكرر نفس الخطأ الذي وقع فيه.
لم يجد شاب من مدينة الناظور ، وسيلة أخرى غير فن الشعر من اجل التنفيس عن مشكلته العائلية التي اثرت على مسار حياته كاملا بعد ان عاش في اوروبا لمدة كبيرة تفوق 8 سنوات قبل عودته للاستقرار بالمغرب مرغما.
ويقول الشاب ان بداياته مع الشعر كانت بطعم الحزن والاسى لانه تعرض لغدر من طرف قريبة له مطلقة عندما كان يعيش في اوروبا دون وثائق اقامة حيث وعدته بان يتزوجا في المغرب قصد إرجاعه في اطار التجمع العائلي الى أوروبا لكن بعد مرور الوقت عرف انه تعرض لما يشبه "غدر"، بعد أن علم بان قريبته قامت باستغلاله من اجل "تحللها" للعودة مرة اخرى الى زوجها السابق الذي طلقها طلاقا بائنا لا تحل العودة اليه الا بعد زوجها من شخص واختارته لكي يكون كبش فداء، حسب قوله .
قصة الشاب مع قريبته جعلته يلتجأ الى لشعر من اجل التعبير الصريح عن قصته المأساة التي تجرع فصولها بكثير من الحرقة والالم بعد ان غدر به اقرب المقربين اليه ، فوجد في الشعر متنفسا فنيا لما يخالج صدره من لوعة الفراق وغدر الاحبة ، وفرصة ايضا لتقديم تجربته المريرة للشباب لكي لا يكرر نفس الخطأ الذي وقع فيه.