قبيل افتتاح الكان.. زياش يطلق دعوته للجماهير لدعم المنتخب
ناظور سيتي: متابعة
مع اقتراب موعد نهائيات كأس أمم إفريقيا التي يستضيفها المغرب، حرص الدولي المغربي السابق حكيم زياش على توجيه رسالة تحفيزية إلى الجماهير المغربية، دعاهم من خلالها إلى مساندة المنتخب الوطني والالتفاف حوله في مرحلة مفصلية تحمل الكثير من التحديات والآمال.
وخلال تواصله مع أحد المؤثرين البريطانيين المتابعين لشؤون “أسود الأطلس”، أبرز زياش الدور الحاسم الذي يلعبه الجمهور في مثل هذه المواعيد الكبرى، مؤكدًا أن البطولة المقبلة تشكل فرصة استثنائية للمنتخب من أجل المنافسة على اللقب القاري وتحقيق إنجاز تاريخي على أرضه.
مع اقتراب موعد نهائيات كأس أمم إفريقيا التي يستضيفها المغرب، حرص الدولي المغربي السابق حكيم زياش على توجيه رسالة تحفيزية إلى الجماهير المغربية، دعاهم من خلالها إلى مساندة المنتخب الوطني والالتفاف حوله في مرحلة مفصلية تحمل الكثير من التحديات والآمال.
وخلال تواصله مع أحد المؤثرين البريطانيين المتابعين لشؤون “أسود الأطلس”، أبرز زياش الدور الحاسم الذي يلعبه الجمهور في مثل هذه المواعيد الكبرى، مؤكدًا أن البطولة المقبلة تشكل فرصة استثنائية للمنتخب من أجل المنافسة على اللقب القاري وتحقيق إنجاز تاريخي على أرضه.
وعبّر زياش عن ثقته في المجموعة الحالية من اللاعبين، مشيرًا إلى أن المرحلة المقبلة تحمل مؤشرات إيجابية، ومشدّدًا على أن الدعم الجماهيري سيكون عنصرًا أساسيًا لدفع المنتخب نحو التتويج وإسعاد الشارع الرياضي المغربي.
وتكتسي هذه الدعوة أهمية خاصة بالنظر إلى القيمة الرمزية التي يمثلها زياش داخل المنتخب الوطني، والدور البارز الذي اضطلع به في أبرز المحطات القارية والدولية خلال السنوات الماضية، ما يمنح رسالته بعدًا معنويًا قويًا في هذا التوقيت.
ويعلّق المنتخب المغربي آمالًا كبيرة في هذه النسخة من كأس أمم إفريقيا على عاملي الاستضافة والجمهور، إلى جانب توفره على توليفة تجمع بين الخبرة والطموح، سعيًا إلى إنهاء فترة الانتظار الطويلة ومعانقة لقب طالما راود تطلعات الجماهير المغربية.
وتكتسي هذه الدعوة أهمية خاصة بالنظر إلى القيمة الرمزية التي يمثلها زياش داخل المنتخب الوطني، والدور البارز الذي اضطلع به في أبرز المحطات القارية والدولية خلال السنوات الماضية، ما يمنح رسالته بعدًا معنويًا قويًا في هذا التوقيت.
ويعلّق المنتخب المغربي آمالًا كبيرة في هذه النسخة من كأس أمم إفريقيا على عاملي الاستضافة والجمهور، إلى جانب توفره على توليفة تجمع بين الخبرة والطموح، سعيًا إلى إنهاء فترة الانتظار الطويلة ومعانقة لقب طالما راود تطلعات الجماهير المغربية.
