
ناظور سيتي: متابعة
أثار تصوير فيلم أنوال، الذي يسلط الضوء على أحداث معركة أنوال الشهيرة التي قادها محمد بن عبد الكريم الخطابي، سجالا واسعا في مختلف منصات التواصل الاجتماعي، بين أشخاص رحبوا بفكرة العمل السينمائي، وآخرون رفضوا الفكرة بشكل قاطع.
وينقسم المشاركون في هذا النقاش والمجتمعي والتاريخي، إلى ثلاث فئات أساسية، ذلك أن الفئة الأولى من المنخرطين في هذا النقاش رحبت وأيدت فكرة تصوير هذا الفيلم الذي اعتبرته عملا سينمائيا هاما، الذي سيعرف بحقبة تاريخية مهمة.
وترى هذه الفئة المدافعة عن فكرة الفيلم، أنه لا يجب الحكم على الفيلم قبل خروجه للوجود، مؤكدين على أنه لا يمكن إصدار أحكام مسبقة على العمل السينمائي قبل إنهائه وعرضه للمشاهدة.
أثار تصوير فيلم أنوال، الذي يسلط الضوء على أحداث معركة أنوال الشهيرة التي قادها محمد بن عبد الكريم الخطابي، سجالا واسعا في مختلف منصات التواصل الاجتماعي، بين أشخاص رحبوا بفكرة العمل السينمائي، وآخرون رفضوا الفكرة بشكل قاطع.
وينقسم المشاركون في هذا النقاش والمجتمعي والتاريخي، إلى ثلاث فئات أساسية، ذلك أن الفئة الأولى من المنخرطين في هذا النقاش رحبت وأيدت فكرة تصوير هذا الفيلم الذي اعتبرته عملا سينمائيا هاما، الذي سيعرف بحقبة تاريخية مهمة.
وترى هذه الفئة المدافعة عن فكرة الفيلم، أنه لا يجب الحكم على الفيلم قبل خروجه للوجود، مؤكدين على أنه لا يمكن إصدار أحكام مسبقة على العمل السينمائي قبل إنهائه وعرضه للمشاهدة.
وفي هذا الإطار، ذهب الزميل الإعلامي رمسيس بولعيون، إلى أنه من غير الممكن أن نقوم بالحكم على الفيلم في الوقت الذي لا زال في مراحله الأولى قبل إخراجه إلى حيز الوجود.
أما الفئة الثانية من أطراف النقاش، فقد عبرت عن رفضها القاطع لفكرة هذا العمل الفني، مبررة رفضها بالتخوف من تحريف الحقائق والأحداث التي عرفتها هذه المعركة.
فيما اعتبرت فئة ثالثة، أنه لا يمكن إنجاز عمل سينمائي من هذا النوع، في ظل ضعف وقلة الإمكانيات المتوفرة، مبرزة، أن الميزانية التي تم تخصيصها لهذا الفيلم غير كافية لإنجاز عمل سينمائي بهذا الحجم.
كما أن محدودية القدرات الفنية للطاقم المشرف على هذا الفيلم، كانت من بين الأسباب التي جعلت العديد من الأشخاص يتخوفون ويرفضون فكرة الفيلم، يورد الكاتب مصطفى أعراب الحدادي.
يذكر، أن الممثل المغربي ربيع القاطي، أعطي له دور البطولة في فيلم أنوال، حيث يجسد شخصية الزعيم محمد بن عبد الكريم الخطابي، وقام بإخراج الفيلم الذي يجري تصوري أحداثه في مدينة الناظور وفي بعض القرى المجاورة له، المخرج الريفي محمد بوزاكو.
أما الفئة الثانية من أطراف النقاش، فقد عبرت عن رفضها القاطع لفكرة هذا العمل الفني، مبررة رفضها بالتخوف من تحريف الحقائق والأحداث التي عرفتها هذه المعركة.
فيما اعتبرت فئة ثالثة، أنه لا يمكن إنجاز عمل سينمائي من هذا النوع، في ظل ضعف وقلة الإمكانيات المتوفرة، مبرزة، أن الميزانية التي تم تخصيصها لهذا الفيلم غير كافية لإنجاز عمل سينمائي بهذا الحجم.
كما أن محدودية القدرات الفنية للطاقم المشرف على هذا الفيلم، كانت من بين الأسباب التي جعلت العديد من الأشخاص يتخوفون ويرفضون فكرة الفيلم، يورد الكاتب مصطفى أعراب الحدادي.
يذكر، أن الممثل المغربي ربيع القاطي، أعطي له دور البطولة في فيلم أنوال، حيث يجسد شخصية الزعيم محمد بن عبد الكريم الخطابي، وقام بإخراج الفيلم الذي يجري تصوري أحداثه في مدينة الناظور وفي بعض القرى المجاورة له، المخرج الريفي محمد بوزاكو.