
بدر . أ | إلياس حجلة
تذمر سكان إحدى الأزقة بمنطقة "جعدار" القصية عن مركز مدينة الناظور ببضع كيلومترات، من الحالات المتكررة لأفعال الدجل والشعوذة التي يُمارسها مجهولون وغرباء يحلون على منطقتهم بين الفينة والأخرى لكي يتعاطونها دونما حسيب أو رقيب.
وقد وقف قاطنون بالمنطقة المذكور آنفا، على حالة جديدة، بعدما ضبطوا بالصدفة، شابا مجهول الهوية، متلبساً بإخراجه قنينة صغيرة الحجم تحتوي على مياهٍ غريبة اللّون، قبل قيامه برّشها خفيةً وهو حريص على عدم لفت إنتباه أحد، فوق طوار جانبٍ من أحد الأرصفة.
وبحسب إفادات أدلى بها قاطنون، فإن حالة مماثلة سبق وأن عاينوا عن كثب تفاصيلها قبل أسابيع قليلة، بعد إقدام سيدة طاعنة في العمر، وقد لجأت إلى إخراج قنينة من جيب جلبابها وشرعت في إفراغ مياهها فوق نفس الرصيف، في تعاطٍ سافر لأعمال الشعوذة والسحر.
تذمر سكان إحدى الأزقة بمنطقة "جعدار" القصية عن مركز مدينة الناظور ببضع كيلومترات، من الحالات المتكررة لأفعال الدجل والشعوذة التي يُمارسها مجهولون وغرباء يحلون على منطقتهم بين الفينة والأخرى لكي يتعاطونها دونما حسيب أو رقيب.
وقد وقف قاطنون بالمنطقة المذكور آنفا، على حالة جديدة، بعدما ضبطوا بالصدفة، شابا مجهول الهوية، متلبساً بإخراجه قنينة صغيرة الحجم تحتوي على مياهٍ غريبة اللّون، قبل قيامه برّشها خفيةً وهو حريص على عدم لفت إنتباه أحد، فوق طوار جانبٍ من أحد الأرصفة.
وبحسب إفادات أدلى بها قاطنون، فإن حالة مماثلة سبق وأن عاينوا عن كثب تفاصيلها قبل أسابيع قليلة، بعد إقدام سيدة طاعنة في العمر، وقد لجأت إلى إخراج قنينة من جيب جلبابها وشرعت في إفراغ مياهها فوق نفس الرصيف، في تعاطٍ سافر لأعمال الشعوذة والسحر.




