ناظور سيتي ـ محمد محمود
تعرض طفل قاصر لاعتداء شنيع، أمام إعدادية الزرقطوني بجعجار، على يد سبعة قاصرين، يوم أمس الاثنين 6 دجنبر الحالي، باستعمال السلاح الأبيض.
وأصيب القاصر الذي تعرض للاعتداء بجروح بليغة، على مستوى الرأس والرجل، إضافة إلى كسر على مستوى اليد، نقل على أثرها إلى المستشفى الحسني لتلقي العلاجات و الاسعافات الضرورية.
وبعد هروب القاصرين السبعة إلى وجهة مجهولة، بادرت المصالح الأمنية عملية البحث من أجل القاء القبض عليهم، خاصة وأنهم مألوفون في المنطقة.
تعرض طفل قاصر لاعتداء شنيع، أمام إعدادية الزرقطوني بجعجار، على يد سبعة قاصرين، يوم أمس الاثنين 6 دجنبر الحالي، باستعمال السلاح الأبيض.
وأصيب القاصر الذي تعرض للاعتداء بجروح بليغة، على مستوى الرأس والرجل، إضافة إلى كسر على مستوى اليد، نقل على أثرها إلى المستشفى الحسني لتلقي العلاجات و الاسعافات الضرورية.
وبعد هروب القاصرين السبعة إلى وجهة مجهولة، بادرت المصالح الأمنية عملية البحث من أجل القاء القبض عليهم، خاصة وأنهم مألوفون في المنطقة.
وقد خلف هذا الاعتداء الشنيع، الذي تعرض له القاصر، حالة من الخوف والفزع في صفوف التلاميذ الذين كانوا حاضرين أمام المؤسسة التعليمية.
وطالب عدد من المواطنين، بتخصيص دوريات الأمن على مستوى محيط المؤسسات التعليمية، من أجل استتباب الأمن بغرض الحفاظ على الأجواء المواتية لسير العملية الدراسية، وحفاظا على أمن وسلامة التلميذات والتلاميذ.
كما طالبت فعاليات مدنية، بمراقبة تحركات الأشخاص الغرباء والدخلاء، ورصد السلوكات الإجرامية التي من شأنها تقويض الأجواء بمحيط المؤسسات، للحد من الاعتداءات التي قد يتعرض لها التلامذة.
وشددوا على ضرورة الاكثار من الحملات التمشيطية والتطهيرية على مستوى المؤسسات التربويةوالأماكن التي تنتشر في إطارها الفوضى من أجل ااستفحال الجريمة بشتى أشكالها.
ويأتي هذا الاعتداء أيضا في غياب مراقبة الأباء لأبنائهم، خاصة التلاميذ والتلميذات الذين يفضلون الجلوم أمام المؤسسات العليمية في أوقات فراغهم.
ودعت الفعاليات المدنية ذاتها إلى ضرورة حث التلاميذ على عدم الجلوس أمام المؤسسات التعليمية ومراقبتهم من قبل إدارة المؤسسات التعليمية.
وطالب عدد من المواطنين، بتخصيص دوريات الأمن على مستوى محيط المؤسسات التعليمية، من أجل استتباب الأمن بغرض الحفاظ على الأجواء المواتية لسير العملية الدراسية، وحفاظا على أمن وسلامة التلميذات والتلاميذ.
كما طالبت فعاليات مدنية، بمراقبة تحركات الأشخاص الغرباء والدخلاء، ورصد السلوكات الإجرامية التي من شأنها تقويض الأجواء بمحيط المؤسسات، للحد من الاعتداءات التي قد يتعرض لها التلامذة.
وشددوا على ضرورة الاكثار من الحملات التمشيطية والتطهيرية على مستوى المؤسسات التربويةوالأماكن التي تنتشر في إطارها الفوضى من أجل ااستفحال الجريمة بشتى أشكالها.
ويأتي هذا الاعتداء أيضا في غياب مراقبة الأباء لأبنائهم، خاصة التلاميذ والتلميذات الذين يفضلون الجلوم أمام المؤسسات العليمية في أوقات فراغهم.
ودعت الفعاليات المدنية ذاتها إلى ضرورة حث التلاميذ على عدم الجلوس أمام المؤسسات التعليمية ومراقبتهم من قبل إدارة المؤسسات التعليمية.

قاصر يتعرض لاعتداء شنيع بالسلاح الأبيض أمام إعدادية الزرقطوني بجعدار
