قاصر ببن الطيب تتهم عضو سابق بجماعة أمهاجر بالتحرش ومحاولة الاختطاف
ناظورسيتي: من بن الطيب
علمت "ناظورسيتي" من مصادر مطلعة أن تلميذة قاصر تقطن بحي النهضة بجماعة بن الطيب، تقدمت بشكاية لدى النيابة العامة المختصة بالمحكمة الابتدائية بالدريوش، ضد عضو سابق بمجلس جماعة أمهاجر.
وتتهم القاصر التي تتابع دراستها بإعدادية بن الطيب 1، وتبلغ من العمر 14 سنة، العضو السابق بمجلس جماعة أمهاجر، بالتحرش الجنسي ومحاولة اختطافها بمعية شخص آخر كان برفقته.
وكشفت المصادر ذاتها، أن التلميذة القاصر كانت متجهة لمنزلها لتتفاجأ بالمتهم ومرافقه يتعقبون خطاها، حيث كان يحاول أحدهم بجرها للسيارة لولا تدخل بعض شباب المنطقة.
علمت "ناظورسيتي" من مصادر مطلعة أن تلميذة قاصر تقطن بحي النهضة بجماعة بن الطيب، تقدمت بشكاية لدى النيابة العامة المختصة بالمحكمة الابتدائية بالدريوش، ضد عضو سابق بمجلس جماعة أمهاجر.
وتتهم القاصر التي تتابع دراستها بإعدادية بن الطيب 1، وتبلغ من العمر 14 سنة، العضو السابق بمجلس جماعة أمهاجر، بالتحرش الجنسي ومحاولة اختطافها بمعية شخص آخر كان برفقته.
وكشفت المصادر ذاتها، أن التلميذة القاصر كانت متجهة لمنزلها لتتفاجأ بالمتهم ومرافقه يتعقبون خطاها، حيث كان يحاول أحدهم بجرها للسيارة لولا تدخل بعض شباب المنطقة.
إلى ذلك قدم والد التلميذة شكاية لدى وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالدريوش ليقرر إحالة الملف لدى عناصر الدرك الترابي في انتظار ما ستسفر عنه الأبحاث الجارية من ضمنها الاستماع للمتهم.
وفي ذات السياق، أكدت مصادر مطلعة أن جهات نافذة بالمنطقة دخلت على الخط في محاولة للحصول على تنازل في الموضوع وطي الملف، في حين ترفض أسرة الطفلة كل المحاولات.
وتأتي هذه الحادثة ضمن سلسلة من الحوادث المشابهة التي شهدتها المنطقة في الآونة الأخيرة، مما يثير القلق والاستياء لدى السكان المحليين ويجعلهم يطالبون بضرورة توفير الحماية والأمن للأطفال في المنطقة، خصوصا في محيط المؤسسات التعليمية.
وتطالب الساكنة من السلطات المختصة اتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على أمن وسلامة الأطفال من التحرش والاعتداءات، وتطبيق العدالة الكاملة في مثل هذه الجرائم ومعاقبة الجناة بحزم لتحقيق العدالة وإرسال رسالة قوية لكل من يحاول ارتكاب مثل هذه الأعمال الشنيعة.
وفي ذات السياق، أكدت مصادر مطلعة أن جهات نافذة بالمنطقة دخلت على الخط في محاولة للحصول على تنازل في الموضوع وطي الملف، في حين ترفض أسرة الطفلة كل المحاولات.
وتأتي هذه الحادثة ضمن سلسلة من الحوادث المشابهة التي شهدتها المنطقة في الآونة الأخيرة، مما يثير القلق والاستياء لدى السكان المحليين ويجعلهم يطالبون بضرورة توفير الحماية والأمن للأطفال في المنطقة، خصوصا في محيط المؤسسات التعليمية.
وتطالب الساكنة من السلطات المختصة اتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على أمن وسلامة الأطفال من التحرش والاعتداءات، وتطبيق العدالة الكاملة في مثل هذه الجرائم ومعاقبة الجناة بحزم لتحقيق العدالة وإرسال رسالة قوية لكل من يحاول ارتكاب مثل هذه الأعمال الشنيعة.
