فيروس كورونا يداهم طاقم “رشيد شو“
ناظورسيتي - متابعة
داهم فيروس كورونا طاقم “رشيد شو”، وفق ما أكّد مقدّم البرنامج، رشيد العلالي، في حسابه الرّسمي على “إنستغرام”، بعد إصابة إحدى عضوات فريق برنامج، تخضع حاليا للعلاج. ووضّح العلالي، في تدوينة أرفقها بصورة تجمعه بالمعنية بأمر هذه الإصابة مما جاء فيها: “إيمان، من فريق إعداد رشيد شو، تصاب بفيروس كورونا.. دعواتكم لها ولعائلتها بالشفاء العاجل.. ردّو بالكم”.
ويعيش برنامج “رشيد شو”، الذي تعرضه القناة الثانية “دوزيم”، على صفيح ساخن في ظلّ التردّد الذي يطبع إدارة القناة، التي لم تحسم بعدُ في ما إذا كان البرنامج سيبقى في خارطة برامجها خلال الموسم التلفزيوني المقبل أم أنه سيختفي من أجندة قناة عين السبع.
وكانت ضجّة قد أثيرت حول البرنامج المذكور في وسائل التواصل الاجتماعي، بعدما نشر منشّطه صورا له وهو يمتطي فرسا على ضفاف الشّاطئ في مدينة "أغلقت" السلطات شواطئها في إطار تدابير الوقاية من انتشار الفيروس المستجدّ. وهاجم بعضهم المنشّط وانتقدوه، فيما استغرب آخرون المعيار الذي تتعامل به السلطات قانونياً مع المواطنين في إطار تنفيذها التدابير الوقائية من الفيروس.
وأبرزوا أن السماح لأشخاص دون غيرهم بالاستجمام في الشّواطئ يًشعر المواطنين بالتّمييز، داعين إلى تطبيق القانون على الجميع، دون استثناء. وذهبت تفاعلات هذه "القضية" إلى حد تداوُل البعض أنباء عن "اعتقاله"، وهو ما واجهه العلالي بمجموعة من التدوينات في صفحته الشخصية في الموقع ذاته "يتهكّم" فيها على ناقلي خبر "اعتقاله"، قبل أن يقوم بحذفها في وقت لاحق.
داهم فيروس كورونا طاقم “رشيد شو”، وفق ما أكّد مقدّم البرنامج، رشيد العلالي، في حسابه الرّسمي على “إنستغرام”، بعد إصابة إحدى عضوات فريق برنامج، تخضع حاليا للعلاج. ووضّح العلالي، في تدوينة أرفقها بصورة تجمعه بالمعنية بأمر هذه الإصابة مما جاء فيها: “إيمان، من فريق إعداد رشيد شو، تصاب بفيروس كورونا.. دعواتكم لها ولعائلتها بالشفاء العاجل.. ردّو بالكم”.
ويعيش برنامج “رشيد شو”، الذي تعرضه القناة الثانية “دوزيم”، على صفيح ساخن في ظلّ التردّد الذي يطبع إدارة القناة، التي لم تحسم بعدُ في ما إذا كان البرنامج سيبقى في خارطة برامجها خلال الموسم التلفزيوني المقبل أم أنه سيختفي من أجندة قناة عين السبع.
وكانت ضجّة قد أثيرت حول البرنامج المذكور في وسائل التواصل الاجتماعي، بعدما نشر منشّطه صورا له وهو يمتطي فرسا على ضفاف الشّاطئ في مدينة "أغلقت" السلطات شواطئها في إطار تدابير الوقاية من انتشار الفيروس المستجدّ. وهاجم بعضهم المنشّط وانتقدوه، فيما استغرب آخرون المعيار الذي تتعامل به السلطات قانونياً مع المواطنين في إطار تنفيذها التدابير الوقائية من الفيروس.
وأبرزوا أن السماح لأشخاص دون غيرهم بالاستجمام في الشّواطئ يًشعر المواطنين بالتّمييز، داعين إلى تطبيق القانون على الجميع، دون استثناء. وذهبت تفاعلات هذه "القضية" إلى حد تداوُل البعض أنباء عن "اعتقاله"، وهو ما واجهه العلالي بمجموعة من التدوينات في صفحته الشخصية في الموقع ذاته "يتهكّم" فيها على ناقلي خبر "اعتقاله"، قبل أن يقوم بحذفها في وقت لاحق.
