فيديو وصور.. سرقة منزل مهاجر مغربي بأزغنغان
ناظورسيتي: زكرياء الورياشي-جابر.ز
عادت موجة سرقة المنازل بمدينة أزغنغان إلى الواجهة، حيث تعرض مؤخراً منزل حد أفراد الجالية المغربية للسرقة من طرف مجهولين ويقع المنزل الذي تعرض للسرقة بحي جواهرة العليا، ويعد لمالكه المقيم في الديار الأوربية.
وتمكن اللصوص من سرقة عدد من المحتويات الثمينة المتواجدة داخل المنزل، وأشارت شقيقة مالك المنزل موضوع السرقة بأن اللصوص قاموا بتغيير مفاتيح الباب الرئيسي، وتكسير مفاتيح الأبواب الاخرى المتواجد في الداخل.
وتجدر الإشارة، أن منزلا آخر في نفس الحي تعرض للسرقة قبل أسبوعين.
وحضرت عناصر الأمن الوطني بأزغنغان، ومصالح الشرطة التقنية والعلمية بالناظور، لعين المكان، حيث عاينت المنزل من الداخل والخارج، قصد معرفة حيثيات السرقة التي تعرض لها.
عادت موجة سرقة المنازل بمدينة أزغنغان إلى الواجهة، حيث تعرض مؤخراً منزل حد أفراد الجالية المغربية للسرقة من طرف مجهولين ويقع المنزل الذي تعرض للسرقة بحي جواهرة العليا، ويعد لمالكه المقيم في الديار الأوربية.
وتمكن اللصوص من سرقة عدد من المحتويات الثمينة المتواجدة داخل المنزل، وأشارت شقيقة مالك المنزل موضوع السرقة بأن اللصوص قاموا بتغيير مفاتيح الباب الرئيسي، وتكسير مفاتيح الأبواب الاخرى المتواجد في الداخل.
وتجدر الإشارة، أن منزلا آخر في نفس الحي تعرض للسرقة قبل أسبوعين.
وحضرت عناصر الأمن الوطني بأزغنغان، ومصالح الشرطة التقنية والعلمية بالناظور، لعين المكان، حيث عاينت المنزل من الداخل والخارج، قصد معرفة حيثيات السرقة التي تعرض لها.
واستنفرت الواقعة أيضا رجال السلطة المحلية، علاوة على احتشاد مجموعة من المواطنين من ساكنة الحي، والفاعلين المدنيين من طوي الضمائر الحية بأزغنغان.
واستنكر المواطنون تكرار مثل هذه الأفعال الجرمية الشنيعة التي تعرفها المدينة المجاهدة خاصة في ظل الظروف الاجتماعية الأخيرة التي خلفتها الجائحة بأزغنغان والمغرب ككل.
ويتحين اللصوص بأزغنغان، غياب الانارة العمومية في عدة مناطق، كما سبق وشن آخرون حملة نهب لعدة منازل تعود لعائلات من الجالية المقيمة بالخارج، مستغلة فرصة غيابها في ظل إغلاق الحدود.
وسبق وأن اهتزت ساكنة مدينة ازغنغان، اليوم الخميس 25 مارس الماضي، على وقع سرقة منزل اخر، يوجد بالقرب من مقر مفوضية الأمن بالمدينة.
وكشفت مصادر محلية لـ"ناظورسيتي" أن المنزل الذي تعرض للسرقة آنذاك والمكون من ثلاثة طوابق، يعود في ملكية أحد أطباء القطاع الخاص الذين يشتغلون بمدينة الناظور.
واستنكر المواطنون تكرار مثل هذه الأفعال الجرمية الشنيعة التي تعرفها المدينة المجاهدة خاصة في ظل الظروف الاجتماعية الأخيرة التي خلفتها الجائحة بأزغنغان والمغرب ككل.
ويتحين اللصوص بأزغنغان، غياب الانارة العمومية في عدة مناطق، كما سبق وشن آخرون حملة نهب لعدة منازل تعود لعائلات من الجالية المقيمة بالخارج، مستغلة فرصة غيابها في ظل إغلاق الحدود.
وسبق وأن اهتزت ساكنة مدينة ازغنغان، اليوم الخميس 25 مارس الماضي، على وقع سرقة منزل اخر، يوجد بالقرب من مقر مفوضية الأمن بالمدينة.
وكشفت مصادر محلية لـ"ناظورسيتي" أن المنزل الذي تعرض للسرقة آنذاك والمكون من ثلاثة طوابق، يعود في ملكية أحد أطباء القطاع الخاص الذين يشتغلون بمدينة الناظور.
