فيديو.. هل تنبأ “سيمبسون” بما حدث للطفل ريان؟
ناظورسيتي: متابعة
بعد أن رحل الطفل المغربي ريان عن الدنيا، تعود نظرية المؤامرة، في حلقة من حلقات المسلسل الأمريكي الكوميدي المثير للجدل "سيمسبون" إلى الواجهة مجددا.
وقد انتشر مقطع فيديو بشكل كبير في وسائل التواصل الاجتماعي، وهو عبارة عن مشهد من إحدى حلقات مسلسل "سيمبسون" الكوميدي، يظهر فيه طفل سقط في بئر، مع تعليق: "سيبمسون يفاجئ متابعيه.. هكذا جسَّد قصة ريان منذ سنوات!"، والبعض ذهب إلى أنّ المسلسل تنبأ بالمستقبل.
وحس صفحة متخصصة في محاربة الأخبار الزائفة والمعلومات المضلِّلة، فالحلقة المتداولة صدرت في يناير من العام 1992، بل ولا تشبه قصة الطفل ريان المغربي في تفاصيلها أو نهايتها أبدا.
بعد أن رحل الطفل المغربي ريان عن الدنيا، تعود نظرية المؤامرة، في حلقة من حلقات المسلسل الأمريكي الكوميدي المثير للجدل "سيمسبون" إلى الواجهة مجددا.
وقد انتشر مقطع فيديو بشكل كبير في وسائل التواصل الاجتماعي، وهو عبارة عن مشهد من إحدى حلقات مسلسل "سيمبسون" الكوميدي، يظهر فيه طفل سقط في بئر، مع تعليق: "سيبمسون يفاجئ متابعيه.. هكذا جسَّد قصة ريان منذ سنوات!"، والبعض ذهب إلى أنّ المسلسل تنبأ بالمستقبل.
وحس صفحة متخصصة في محاربة الأخبار الزائفة والمعلومات المضلِّلة، فالحلقة المتداولة صدرت في يناير من العام 1992، بل ولا تشبه قصة الطفل ريان المغربي في تفاصيلها أو نهايتها أبدا.
قصة الحلقة
وتدور أحداث القصة حول الطفل "بارت" الذي حصل على ميكروفون كهدية في عيد ميلاده، ثم استخدمه على سبيل المزاح، عن طريق وضع راديو "ترانزستور" في بئر قرب منزل عائلته، ثم ضبط تردد الراديو مع المايكروفون، ثم يبدأ في الاستغاثة ليوهم الناس أن هناك طفلًا سقط في البئر، وسرعان ما تنتشر القصة وحضرت الشرطة وأشخاص من كافة أنحاء المدينة لرؤية ما يحدث.
يخشى “بارت” أن ينفضح أمره إذا نزل أحدهم إلى البئر لأن الراديو مكتوب عليه اسمه، فيقرر النزول بحبل للحصول على الراديو، لكنه يسقط في البئر. بعد ذلك تنكشف قصته ويغضب سكان المدينة منه ويقررون تركه عالقًا في البئر.
وقرر "هوميروس" والد "بارت"، التحرك لإنقاذ ابنه فيبدأ في الحفر بجوار البئر، ويتعاطف معه أشخاص كثر فيساعدوه، حتى يستطيع إخراج "بارت" من البئر وهو بخير وبصحة جيدة.
ونفت مواقع عديدة على الإنترنت أن يكون لحلقة “سيمبسون” المذكورة، والتي تحمل عنوان "راديو بارت" علاقة بالطفل المغربي المتوفي ريان، بل هي مستوحاة من واقعة حصلت في العام 1987، عندما سقطت طفلة اسمها "جيسيكا مكلور"، وهي تبلغ من العمر 18 شهراً، في بئر ضيق للغاية (قطره 20 سم وعمقه 6.7) وظلّت عالقة بالداخل لمدة 58 ساعة، حتى قام رجال الإنقاذ بالحفر عموديًّا بالموازاة مع البئر، ثم الوصول إليها عبر نفق، وإنقاذ جيسيكا وهي لا تزال على قيد الحياة.
وتدور أحداث القصة حول الطفل "بارت" الذي حصل على ميكروفون كهدية في عيد ميلاده، ثم استخدمه على سبيل المزاح، عن طريق وضع راديو "ترانزستور" في بئر قرب منزل عائلته، ثم ضبط تردد الراديو مع المايكروفون، ثم يبدأ في الاستغاثة ليوهم الناس أن هناك طفلًا سقط في البئر، وسرعان ما تنتشر القصة وحضرت الشرطة وأشخاص من كافة أنحاء المدينة لرؤية ما يحدث.
يخشى “بارت” أن ينفضح أمره إذا نزل أحدهم إلى البئر لأن الراديو مكتوب عليه اسمه، فيقرر النزول بحبل للحصول على الراديو، لكنه يسقط في البئر. بعد ذلك تنكشف قصته ويغضب سكان المدينة منه ويقررون تركه عالقًا في البئر.
وقرر "هوميروس" والد "بارت"، التحرك لإنقاذ ابنه فيبدأ في الحفر بجوار البئر، ويتعاطف معه أشخاص كثر فيساعدوه، حتى يستطيع إخراج "بارت" من البئر وهو بخير وبصحة جيدة.
ونفت مواقع عديدة على الإنترنت أن يكون لحلقة “سيمبسون” المذكورة، والتي تحمل عنوان "راديو بارت" علاقة بالطفل المغربي المتوفي ريان، بل هي مستوحاة من واقعة حصلت في العام 1987، عندما سقطت طفلة اسمها "جيسيكا مكلور"، وهي تبلغ من العمر 18 شهراً، في بئر ضيق للغاية (قطره 20 سم وعمقه 6.7) وظلّت عالقة بالداخل لمدة 58 ساعة، حتى قام رجال الإنقاذ بالحفر عموديًّا بالموازاة مع البئر، ثم الوصول إليها عبر نفق، وإنقاذ جيسيكا وهي لا تزال على قيد الحياة.
