فيديو.. فقمة الريف تظهر في مكان آخر ومطالب بعدم إزعاجها
ناظورسيتي: متابعة
قالت مصادر اسبانية، بأن الفقمة التي عُثِر عليها بسواحل تمسمان بإقليم الدريوش المغربي، قبل أيام، قد ظهرت مجددا في شواطئ مختلفة من سواحل الاندلس.
حيث انتشرت صور وفيديوهات لذات الفقمة، في مناطق عجة من سواحل الأندلس، في الوقت الذي حذر فيه دعاة حماية البيئة من إزعاجها.
وحسب خبراء اسبان، فإن ذات الفقمة لا تحمل أية علامات مرضية، إلا أنه يبدو أنها قد ابتلعت شيئا جعلها تشعر بتوعك.
قالت مصادر اسبانية، بأن الفقمة التي عُثِر عليها بسواحل تمسمان بإقليم الدريوش المغربي، قبل أيام، قد ظهرت مجددا في شواطئ مختلفة من سواحل الاندلس.
حيث انتشرت صور وفيديوهات لذات الفقمة، في مناطق عجة من سواحل الأندلس، في الوقت الذي حذر فيه دعاة حماية البيئة من إزعاجها.
وحسب خبراء اسبان، فإن ذات الفقمة لا تحمل أية علامات مرضية، إلا أنه يبدو أنها قد ابتلعت شيئا جعلها تشعر بتوعك.
وكانت الفقمة قد ظهرت لأول مرة بسواحل اسبانية يوم 21 فبراير المنصرمـ، قبل ان تغادر نحو سواحل شمال المغرب، ثم تعود مجددا الى سواحل الاندلس.
وحسب نفس المصادر فان هذا الحيوان من نوع الفقمة الرمادية والتي من المعتاد تواجدها في شمال المحيط الاطلسي، وربما تكون قد غادرت المكان الذي تعيش فيه لسبب ما.
هذا، ودعا نشطاء حماية البيئة المواطنين في اسبانيا الى عدم الاقتراب من الفقمة، عندما تظهر على السواحل، والاتصال بخدمة الطوارئ، او الشرطة المحلية، لتأمين المكان.
جدير بالذكر بأن الفقمة الرمادية من الأنواع الكبيرة، يمكن أن يصل وزن الذكور إلى 400 كيلوغرام والإناث يصل إلى 250. وتعيش عادةً في منطقة المحيط الأطلسي في شمال أوروبا والساحل الشرقي لكندا وشمال الولايات المتحدة.
وكان قد انتشر فيديو قام بتصويره أحد الصيادين بالريف لظهور الفقمة بعد اختفائها لعقود من الزمن، بإحدى شواطئ تمسمان بإقليم الدريوش.
وتعتبر هذه الفقمة النادرة، التي تعد من نوع الراهب المتوسطي، من بين الفقمات التي أضحت مهددة بالانقراض بسبب تلوث البحر الأبيض المتوسط.
كما أن فقمة الراهب المتوسطي على عكس باقي الأنواع الأخرى لا تعيش في مجموعات كبيرة.
وكانت السواحل الشمالية للمملكة ملجأ لهذا الفقمة المتوسطية.
وتعرف فقمة الراهب المتوسطية بكبر حجمها، ذلك أنها تعد من بين أكبر الفقمات حجما.
ويتراوح طول هذه الفقمة من 2 إلى 3 أمتار، كما يصل وزنها إلى 200 أو 300 كلغ.
وتعيش الفقمة بشكل كبير في دول البحر الأبيض المتوسط، ذلك أنه تم اكتشافها سنة 1930 على الساحل الفرنسي، وفي جزيرة كورسيكا سنة 1970.
وللإشارة، فلم يبقى من هذا النوع من الفقمة سوى 600 إلى 800 فقمة موزعة على الدول المتوسطية.
وحسب نفس المصادر فان هذا الحيوان من نوع الفقمة الرمادية والتي من المعتاد تواجدها في شمال المحيط الاطلسي، وربما تكون قد غادرت المكان الذي تعيش فيه لسبب ما.
هذا، ودعا نشطاء حماية البيئة المواطنين في اسبانيا الى عدم الاقتراب من الفقمة، عندما تظهر على السواحل، والاتصال بخدمة الطوارئ، او الشرطة المحلية، لتأمين المكان.
جدير بالذكر بأن الفقمة الرمادية من الأنواع الكبيرة، يمكن أن يصل وزن الذكور إلى 400 كيلوغرام والإناث يصل إلى 250. وتعيش عادةً في منطقة المحيط الأطلسي في شمال أوروبا والساحل الشرقي لكندا وشمال الولايات المتحدة.
وكان قد انتشر فيديو قام بتصويره أحد الصيادين بالريف لظهور الفقمة بعد اختفائها لعقود من الزمن، بإحدى شواطئ تمسمان بإقليم الدريوش.
وتعتبر هذه الفقمة النادرة، التي تعد من نوع الراهب المتوسطي، من بين الفقمات التي أضحت مهددة بالانقراض بسبب تلوث البحر الأبيض المتوسط.
كما أن فقمة الراهب المتوسطي على عكس باقي الأنواع الأخرى لا تعيش في مجموعات كبيرة.
وكانت السواحل الشمالية للمملكة ملجأ لهذا الفقمة المتوسطية.
وتعرف فقمة الراهب المتوسطية بكبر حجمها، ذلك أنها تعد من بين أكبر الفقمات حجما.
ويتراوح طول هذه الفقمة من 2 إلى 3 أمتار، كما يصل وزنها إلى 200 أو 300 كلغ.
وتعيش الفقمة بشكل كبير في دول البحر الأبيض المتوسط، ذلك أنه تم اكتشافها سنة 1930 على الساحل الفرنسي، وفي جزيرة كورسيكا سنة 1970.
وللإشارة، فلم يبقى من هذا النوع من الفقمة سوى 600 إلى 800 فقمة موزعة على الدول المتوسطية.
