فيديو خطير لتلميذات يتعاطين "السيليسيون" أمام مؤسسة تعليمية يثير ضجة على مواقع التواصل
ناظورسيتي: متابعة
انتشر منذ مساء أمس الجمعة، شريط فيديو خطير، يوثق مجموعة من التلميذات والتلاميذ، في حالة انتشاء بتعاطي مخدر "السيليسيون" أمام مؤسسة تعليمية بالمغرب.
الشريط الذي تداوله آلاف المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي، عاد ليسائل منظومة التعليم بالمغرب، لكونه يعكس جزء من السلوكيات المخفية للتلاميذ في المؤسسات التعليمية ومحيطها، وليدق ناقوس الخطر ازاء انتشار ظواهر خطيرة في صفوف المتمدرسين.
وعودة لنوع المخدر المذكور، فهو يتعلق بوضع مادة "السيليسيون" أو "الدوليو" في كيس بلاستيكي، ثم استنشاق الروائح الكيميائية المنبعثة منه بشكل مستمر، إلى أن يدخل المدمن في حالة من الانتشاء والتخدير، وهي عادة منتشرة جدا وغالبا ما يلتجئ إليها المتسكعون وأطفال الشوارع في مختلف مدن المملكة.
وآثار المقطع، ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر ناقلوه عن استنكارهم لما أصبح يشاهده الرأي العام من ظواهر خطيرة أمام المؤسسات التعليمية، وذلك لما تحمله من تهديد مباشر لجيل كامل قد يتحول في حالة عدم تدخل الجهات المعنية إلى خطر على المجتمع، لاسيما المراهقون والأطفال.
انتشر منذ مساء أمس الجمعة، شريط فيديو خطير، يوثق مجموعة من التلميذات والتلاميذ، في حالة انتشاء بتعاطي مخدر "السيليسيون" أمام مؤسسة تعليمية بالمغرب.
الشريط الذي تداوله آلاف المغاربة على مواقع التواصل الاجتماعي، عاد ليسائل منظومة التعليم بالمغرب، لكونه يعكس جزء من السلوكيات المخفية للتلاميذ في المؤسسات التعليمية ومحيطها، وليدق ناقوس الخطر ازاء انتشار ظواهر خطيرة في صفوف المتمدرسين.
وعودة لنوع المخدر المذكور، فهو يتعلق بوضع مادة "السيليسيون" أو "الدوليو" في كيس بلاستيكي، ثم استنشاق الروائح الكيميائية المنبعثة منه بشكل مستمر، إلى أن يدخل المدمن في حالة من الانتشاء والتخدير، وهي عادة منتشرة جدا وغالبا ما يلتجئ إليها المتسكعون وأطفال الشوارع في مختلف مدن المملكة.
وآثار المقطع، ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبر ناقلوه عن استنكارهم لما أصبح يشاهده الرأي العام من ظواهر خطيرة أمام المؤسسات التعليمية، وذلك لما تحمله من تهديد مباشر لجيل كامل قد يتحول في حالة عدم تدخل الجهات المعنية إلى خطر على المجتمع، لاسيما المراهقون والأطفال.
