فيديو.. أعضاء الجمعية المسيرة لمركز الإعاقة بزايو في وقفة احتجاجية وهذه مطالبهم
ناظورسيتي: جابر الزكاني-محمد العبوسي
احتج فاعلون مدنيون، أعضاء في المكتب المسير للجمعية المسيرة للمركز الاجتماعي للأشخاص في وضعية اعاقة بزايو، صبيحة اليوم الثلاثاء فاتح مارس الجاري أمام، المؤسسة المذكورة، وهم من قبل ذوي الاحتياجات الخاصة، بسبب تفاقم المشاكل داخل هذه الوحدة الاجتماعية.
وصرح هؤلاء مطالبين بتجديد المكتب المسير بتنظيم جمع عام، في ظل استفراد المدير بالسلطات داخل المركز، وكذا عبروا عن تنديدهم في نفس الوقت ببعض مظاهر الزبونية والمحسوبية في حشو بعض الوجوه داخل المركز وهي لا تمت بأي صلة لذوي الاحتياجات.
ويعتبر المركز الاجتماعي للأشخاص في وضعية إعاقة بزايو، إضافة نوعية للمدينة، يساهم في تنمية المنطقة، وتنمية روح التكافل الاجتماعي بها.
احتج فاعلون مدنيون، أعضاء في المكتب المسير للجمعية المسيرة للمركز الاجتماعي للأشخاص في وضعية اعاقة بزايو، صبيحة اليوم الثلاثاء فاتح مارس الجاري أمام، المؤسسة المذكورة، وهم من قبل ذوي الاحتياجات الخاصة، بسبب تفاقم المشاكل داخل هذه الوحدة الاجتماعية.
وصرح هؤلاء مطالبين بتجديد المكتب المسير بتنظيم جمع عام، في ظل استفراد المدير بالسلطات داخل المركز، وكذا عبروا عن تنديدهم في نفس الوقت ببعض مظاهر الزبونية والمحسوبية في حشو بعض الوجوه داخل المركز وهي لا تمت بأي صلة لذوي الاحتياجات.
ويعتبر المركز الاجتماعي للأشخاص في وضعية إعاقة بزايو، إضافة نوعية للمدينة، يساهم في تنمية المنطقة، وتنمية روح التكافل الاجتماعي بها.
ويقع المركز بشارع بن خلدون، قرب حديقة النصر، على مساحة تقدر بـ 350 متر مربع، وهو يتكون من طابقين يضمان بين جدرانهما، قاعات حيوية، تساهم في تأهيل العنصر البشري، من أهمها قاعة مجهزة للترويض، وروض للأطفال، إضافة إلى قاعة لدروس الدعم، ومكتبة للمطالعة، وقاعة لمحو الأمية، وثلاث قاعات للخياطة، ترتادها الأمهات واللواتي يأتين رفقة أبنائهن إلى المركز، إضافة إلى قاعة لتعلم لغة الإشارة، وقاعة للإعلاميات.
وتم تأسيس المركز بشراكة بين كل من جماعة زايو، والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، والتعاون الوطني، وتم يومها تأسيس جمعية لتسييره وهي جمعية العلويين للمعاقين، حسب مضامين الاتفاقية الإطار.
وحسب إحصائيات للتعاون الوطني، فإن عدد ذوي الإعاقة بمدينة زايو والنواحي يصل إلى 1000 شخص، فيما حمولة المركز 300 شخص، وتشييده يعتبر قفزة نوعية، في طريق التنمية والنهوض بزايو، في انتظار إحداث مراكز أخرى تعنى بالفئات المهمشة بالمدينة.
جدير بالذكر أيضا، بأن الافتتاح الرسمي للمركز الاجتماعي للأشخاص في وضعية إعاقة، تأخر في ترقب لزيارة ملكية، قبل أن يفتتح مؤخرا.
وتم تأسيس المركز بشراكة بين كل من جماعة زايو، والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، والتعاون الوطني، وتم يومها تأسيس جمعية لتسييره وهي جمعية العلويين للمعاقين، حسب مضامين الاتفاقية الإطار.
وحسب إحصائيات للتعاون الوطني، فإن عدد ذوي الإعاقة بمدينة زايو والنواحي يصل إلى 1000 شخص، فيما حمولة المركز 300 شخص، وتشييده يعتبر قفزة نوعية، في طريق التنمية والنهوض بزايو، في انتظار إحداث مراكز أخرى تعنى بالفئات المهمشة بالمدينة.
جدير بالذكر أيضا، بأن الافتتاح الرسمي للمركز الاجتماعي للأشخاص في وضعية إعاقة، تأخر في ترقب لزيارة ملكية، قبل أن يفتتح مؤخرا.
