
ناظورسيتي: متابعة
أعرب حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي عن خالص تعازيه لعائلة ناصر الزفزافي إثر وفاة والده، مؤكداً تضامنه ودعمه الكاملين للمعتقلين على خلفية مايعرف ب"حراك الريف".
وجدد الحزب، في بيان مطوّل تطرق فيه لقضايا مختلف، دعوته الملحة إلى الإفراج عن جميع معتقلي حراك الريف، إلى جانب باقي المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي، معتبراً أن هذه الخطوة أصبحت ضرورية لإعادة بناء الثقة في المسار السياسي بالمغرب وتهيئة المناخ لأي انفراج ديمقراطي حقيقي.
أعرب حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي عن خالص تعازيه لعائلة ناصر الزفزافي إثر وفاة والده، مؤكداً تضامنه ودعمه الكاملين للمعتقلين على خلفية مايعرف ب"حراك الريف".
وجدد الحزب، في بيان مطوّل تطرق فيه لقضايا مختلف، دعوته الملحة إلى الإفراج عن جميع معتقلي حراك الريف، إلى جانب باقي المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي، معتبراً أن هذه الخطوة أصبحت ضرورية لإعادة بناء الثقة في المسار السياسي بالمغرب وتهيئة المناخ لأي انفراج ديمقراطي حقيقي.
وأكد البيان أن استمرار اعتقال ناصر الزفزافي ورفاقه يشكّل عقبة أمام أي حديث جدي عن مصالحة وطنية، داعياً السلطات إلى التجاوب مع هذه المطالب بما يعزز الاستقرار والثقة بين الدولة والمجتمع.
وفي السياق نفسه، شدّد عبد السلام العزيز، الأمين العام لحزب فيدرالية اليسار الديمقراطي، خلال ندوة صحفية بالدار البيضاء الأربعاء المنصرم لتقديم مذكرة الحزب حول إصلاح المنظومة الانتخابية، على أن أي تعديل تقني للقوانين الانتخابية لن تكون له جدوى ما لم يسبقه إطلاق مسار مصالحة وطنية شاملة.
كما أوضح أن البداية الحقيقية لهذا المسار تكمن في إطلاق سراح جميع المعتقلين، وفي مقدمتهم معتقلو الريف، إلى جانب الصحافيين والمدونين والنشطاء، معتبراً أن هذه الخطوة ستكون تاريخية وجريئة وقادرة على إعادة الثقة بين المواطنين ومؤسسات الدولة.
وفي السياق نفسه، شدّد عبد السلام العزيز، الأمين العام لحزب فيدرالية اليسار الديمقراطي، خلال ندوة صحفية بالدار البيضاء الأربعاء المنصرم لتقديم مذكرة الحزب حول إصلاح المنظومة الانتخابية، على أن أي تعديل تقني للقوانين الانتخابية لن تكون له جدوى ما لم يسبقه إطلاق مسار مصالحة وطنية شاملة.
كما أوضح أن البداية الحقيقية لهذا المسار تكمن في إطلاق سراح جميع المعتقلين، وفي مقدمتهم معتقلو الريف، إلى جانب الصحافيين والمدونين والنشطاء، معتبراً أن هذه الخطوة ستكون تاريخية وجريئة وقادرة على إعادة الثقة بين المواطنين ومؤسسات الدولة.