
ناظور سيتي ـ حمزة حجلة
في وقت متاخر من ليلة أمس، شرع عدد كبير من المواطنين المتواجدين بقرية الطفل ريان، في التهليل والتكبير، "الله أكبر".
وقد عاينت عدسة "ناظور سيتي" مشاهد انخراط المواطنين في التهليل والتكبير، في وقت متأخر من الليل، في الوقت الذي كانت فيه فرق الإنقاذ تسارع الزمن من أجل الوصول إلى الطفل.
وكان عدد من جيران الطفل، وعموم الحاضرين بعين المكان، قد انخرطوا، ظهر يوم أمس الجمعة، في رفع الدعاء راجين من الله تعالى أن رده إلى أسرته ردا جميلا.
في وقت متاخر من ليلة أمس، شرع عدد كبير من المواطنين المتواجدين بقرية الطفل ريان، في التهليل والتكبير، "الله أكبر".
وقد عاينت عدسة "ناظور سيتي" مشاهد انخراط المواطنين في التهليل والتكبير، في وقت متأخر من الليل، في الوقت الذي كانت فيه فرق الإنقاذ تسارع الزمن من أجل الوصول إلى الطفل.
وكان عدد من جيران الطفل، وعموم الحاضرين بعين المكان، قد انخرطوا، ظهر يوم أمس الجمعة، في رفع الدعاء راجين من الله تعالى أن رده إلى أسرته ردا جميلا.
و رفع الحاضرون أدعية الرجاء إلى الله تعالى، منتظرين فرجه، في الوقت الذي لا يزال الطفل ريان يقاوم فيه، تحت أعين الوقاية المدنية التي تمده بالأوكسجين.
كما تجري محاولات إنقاذه على قدم وساق، حيث شرعت اللجنة الملكفة بالإنقاذ بالحفر أفقيا، من أجل الوصول إلى الطفل العالق في قعر البئر.
وقد استعانت خلية اليقظة المكلفة بإنقاذ ريان، بأنابيب إسمنتية تم وضعها بمحاذاة المسلك الذي خصصته فرق التدخل لإحداث النفق الذي سيؤمن عملية الوصول مكان تواجد الطفل العالق في الثقب المائي.
وبخصوص الحالة الصحية للطفل ريان، قال عبد الهادي الثمراني، عضو لجنة تتبع إنقاذ الطفل ريان، الذي سقط في ثقب مائي بالقرب من منزله، أن كاميرات المراقبة قد رصدته وهو يستلقي على جانبه.
وكشف المصدر ذاته، ضمن تصريح صحافي، أن “فرق الإنقاذ يفصلها متر وثمانون سنتيمترا فقط للوصول إلى الطفل ريان”.
كما تجري محاولات إنقاذه على قدم وساق، حيث شرعت اللجنة الملكفة بالإنقاذ بالحفر أفقيا، من أجل الوصول إلى الطفل العالق في قعر البئر.
وقد استعانت خلية اليقظة المكلفة بإنقاذ ريان، بأنابيب إسمنتية تم وضعها بمحاذاة المسلك الذي خصصته فرق التدخل لإحداث النفق الذي سيؤمن عملية الوصول مكان تواجد الطفل العالق في الثقب المائي.
وبخصوص الحالة الصحية للطفل ريان، قال عبد الهادي الثمراني، عضو لجنة تتبع إنقاذ الطفل ريان، الذي سقط في ثقب مائي بالقرب من منزله، أن كاميرات المراقبة قد رصدته وهو يستلقي على جانبه.
وكشف المصدر ذاته، ضمن تصريح صحافي، أن “فرق الإنقاذ يفصلها متر وثمانون سنتيمترا فقط للوصول إلى الطفل ريان”.