في ظل الجفاف وارتفاع الحرارة الناظور تبتهج بزخات مطرية
ناظورسيتي: جابر الزكاني-محمد العبوسي
فصلان مختلفانن عاشتهما الناظور في ثلاثة ساعات متتالة، بين صيف، وشتاء، حيث عصفت رياح بالاجواء بعد زوال اليوم الخميس 13 غشت الجاري، بعدما هبت زخات ماطرة بعد زوال اليوم وضحاه بحمد الله.
وعرفت الناظور اليوم، تساقطات مطرية ضعيفة نوعا مان وعابرة، أعقبتها أخرى متقطعة في مناطق نائية داخل تراب الغقليم، واستمر تهاطلها متقطعا إلى غاية الخامسة والنصف عصرا.
هذا وتشتاق الارض بما رحبت لنعم السماء، خلال الفترة العصيبة من الجفاف التي يعانيها المغربن وريفه وباقي بلدان المتوسط، والذي تتجلى نتائجه الابرز في ندرة المياه.
فصلان مختلفانن عاشتهما الناظور في ثلاثة ساعات متتالة، بين صيف، وشتاء، حيث عصفت رياح بالاجواء بعد زوال اليوم الخميس 13 غشت الجاري، بعدما هبت زخات ماطرة بعد زوال اليوم وضحاه بحمد الله.
وعرفت الناظور اليوم، تساقطات مطرية ضعيفة نوعا مان وعابرة، أعقبتها أخرى متقطعة في مناطق نائية داخل تراب الغقليم، واستمر تهاطلها متقطعا إلى غاية الخامسة والنصف عصرا.
هذا وتشتاق الارض بما رحبت لنعم السماء، خلال الفترة العصيبة من الجفاف التي يعانيها المغربن وريفه وباقي بلدان المتوسط، والذي تتجلى نتائجه الابرز في ندرة المياه.
يظل المواطن الناظوري في مصيف هذا العام يعاني الحرارة، ويحتار اليوم بين أجواء تتقلب بين الفينة والأخرى، وحرارة تشهد ارتفاعا غير مسبوق.
يومية شوارع الناظور تميزت بانقلاب مفاجئ لطقس المدينة من مشمس الى ذي رياح نوعا ما، ورغم ذلك لا تخلو من المارة.
جولة خاطفة لعدسة " ناظورسيتي" قد تمضي بالمشاهد والقارئ، لتنوير ناظريه، والتمتع بالجمال في فضاءات مدينتنا وشوارعها التي غزاها البلل.
اكتسى كل من الاسفلت والرصيف والاخضر واليابس، نصيبها من البلل هنا وهناك، في الوقت الذي اصبحت فيه المياه عملة نادرة منذ خريف هذا العام، ولا يعلم احد متم هذه الحكاية المفزعة.
هذا واصبح من المفروض على العديد من الساكنة بشتى مدن المملكة، التعايش مع الاضطراب في توزيع الماء الشروب، بعد ظهور اوحال القيعان في سدود المغرب، وبعد ان اصبح ملوية عاجزا عن الوصول إلى مصبه.
وفي جولة لموقع ناظورسيتي، بالمدينة رصدت العدسة بهجة الارض، بمجرد تغير لونها في صيف حار، وفي خضم معاناة سكان العالم مع ارتفاع درجات الحرارة.
يومية شوارع الناظور تميزت بانقلاب مفاجئ لطقس المدينة من مشمس الى ذي رياح نوعا ما، ورغم ذلك لا تخلو من المارة.
جولة خاطفة لعدسة " ناظورسيتي" قد تمضي بالمشاهد والقارئ، لتنوير ناظريه، والتمتع بالجمال في فضاءات مدينتنا وشوارعها التي غزاها البلل.
اكتسى كل من الاسفلت والرصيف والاخضر واليابس، نصيبها من البلل هنا وهناك، في الوقت الذي اصبحت فيه المياه عملة نادرة منذ خريف هذا العام، ولا يعلم احد متم هذه الحكاية المفزعة.
هذا واصبح من المفروض على العديد من الساكنة بشتى مدن المملكة، التعايش مع الاضطراب في توزيع الماء الشروب، بعد ظهور اوحال القيعان في سدود المغرب، وبعد ان اصبح ملوية عاجزا عن الوصول إلى مصبه.
وفي جولة لموقع ناظورسيتي، بالمدينة رصدت العدسة بهجة الارض، بمجرد تغير لونها في صيف حار، وفي خضم معاناة سكان العالم مع ارتفاع درجات الحرارة.
