
ناظورسيتي: متابعة
استيقظت ساكنة جهة مراكش-آسفي، فجر اليوم الأربعاء 3 شتنبر 2025، على وقع هزة أرضية بلغت قوتها 4.5 درجات على سلم "ريختر"، في توقيت أعاد إلى الأذهان ذكرى الفاجعة التي ألمت بالمنطقة قبل عامين.
ووفقًا للمعطيات الأولية، سجلت الهزة في حدود الساعة الرابعة و25 دقيقة صباحا بالتوقيت المحلي، وكان مركزها على بعد 31 كيلومترا جنوب منطقة أمزميز.
استيقظت ساكنة جهة مراكش-آسفي، فجر اليوم الأربعاء 3 شتنبر 2025، على وقع هزة أرضية بلغت قوتها 4.5 درجات على سلم "ريختر"، في توقيت أعاد إلى الأذهان ذكرى الفاجعة التي ألمت بالمنطقة قبل عامين.
ووفقًا للمعطيات الأولية، سجلت الهزة في حدود الساعة الرابعة و25 دقيقة صباحا بالتوقيت المحلي، وكان مركزها على بعد 31 كيلومترا جنوب منطقة أمزميز.
ورغم أن الهزة كانت متوسطة القوة، إلا أن عمقها الذي بلغ حوالي 12.9 كيلومترا جعلها محسوسة بشكل لافت في المناطق القريبة من مركزها، ووصل تأثيرها إلى عدة مناطق في إقليم الحوز ومدينة مراكش.
وقد تسببت هذه الهزة في حالة من الهلع والقلق لدى الساكنة، التي لم تنسَ بعد مشاهد الرعب والدمار التي خلفها زلزال 8 شتنبر 2023.
وتأتي هذه الهزة تحديدا قبل أيام قليلة من الذكرى الثانية للفاجعة، التي خلفت آلاف الضحايا وخسائر مادية جسيمة، مما جعل الخوف يتجدد في قلوب من عاشوا تلك التجربة المؤلمة.
وقد تسببت هذه الهزة في حالة من الهلع والقلق لدى الساكنة، التي لم تنسَ بعد مشاهد الرعب والدمار التي خلفها زلزال 8 شتنبر 2023.
وتأتي هذه الهزة تحديدا قبل أيام قليلة من الذكرى الثانية للفاجعة، التي خلفت آلاف الضحايا وخسائر مادية جسيمة، مما جعل الخوف يتجدد في قلوب من عاشوا تلك التجربة المؤلمة.