في الذكرى الثانية لتحرير الكركرات.. البوليساريو تنعي وقوع 4 قتلى في قصف مغربي
ناظورسيتي: متابعة
كشف نشطاء انفصاليين من تندوف جنوب غرب الجزائر، عن مقتل 4 عناصر من جبهة البوليساريو في قصف مغربي استهدفهم في المناطق العازلة بالصحراء المغربية.
وحسب ذات المصادر فإن مقتل العناصر المسلحة، تم في ما يسمى بالناحية العسكرية السابعة، وذلك يوم أمس السبت 12 نونبر، فيما يعتقد أنه قصف لسلاح الجو المغربي بالطائرات بدون طيار المسلحة.
والقصف حسب مصادر البوليساريو وقع في منطقة "أكوينيت"، أقصى جنوب شرق جهة الداخلة وادي الذهب، شرق الجدار الأمني العازل بالقرب من الحدود الموريتانية المغربية.
كشف نشطاء انفصاليين من تندوف جنوب غرب الجزائر، عن مقتل 4 عناصر من جبهة البوليساريو في قصف مغربي استهدفهم في المناطق العازلة بالصحراء المغربية.
وحسب ذات المصادر فإن مقتل العناصر المسلحة، تم في ما يسمى بالناحية العسكرية السابعة، وذلك يوم أمس السبت 12 نونبر، فيما يعتقد أنه قصف لسلاح الجو المغربي بالطائرات بدون طيار المسلحة.
والقصف حسب مصادر البوليساريو وقع في منطقة "أكوينيت"، أقصى جنوب شرق جهة الداخلة وادي الذهب، شرق الجدار الأمني العازل بالقرب من الحدود الموريتانية المغربية.
وتحاول البوليساريو، بدعم من الجزائر منذ 13 نونبر 2020، زعزعة استقرار المغرب، عبر التسلل من الاراضي الجزائرية، في محاولة لشن هجمات على المواقع العسكرية المغربية. ويصادف اليوم، الذكرى الثانية لهذا الحدث الذي غير تاريخ المنطقة بعدما مدد الجيش المغربي الحزام الامني ليصل لأول مرة إلى المنطقة صفر من الحدود الموريتانية.
هذا ويقوم الجيش المغربي، وخصوصا الطائرات بدون طيار المسلحة "درون" التابعة للقوات الجوية، تقوم في كل مرة بتحييد المخربين، وتحييد خطرهم، في عمليات عسكرية مركزة، تعلن عنها العناصر الانفصالية.
وفقد تنظيم البوليساريو الذي يرتبط بعلاقات مع الجماعات الإرهابية في الساحل، معظم قياداتها العسكرية الميدانية في السنتين الاخيرتين، بضربات جراحية للجيش المغربي. بعد أن سيطر بشكل كامل على سماء الصحراء المغربية.
وبعد أن كان المغرب يسمح للبوليساريو بدخول المناطق العازلة، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار بين المغرب والمينورسو، الموقع في 1991، أصبح يمنع مرتزقة الجزائر من دخول هذه المناطق، بعد تنصلها من وقف إطلاق النار، ومحاولاتها المستمرة زعزعة استقرار المغرب بدعم وتسليح وتوجيه من النظام العسكري الجزائري.
هذا ويقوم الجيش المغربي، وخصوصا الطائرات بدون طيار المسلحة "درون" التابعة للقوات الجوية، تقوم في كل مرة بتحييد المخربين، وتحييد خطرهم، في عمليات عسكرية مركزة، تعلن عنها العناصر الانفصالية.
وفقد تنظيم البوليساريو الذي يرتبط بعلاقات مع الجماعات الإرهابية في الساحل، معظم قياداتها العسكرية الميدانية في السنتين الاخيرتين، بضربات جراحية للجيش المغربي. بعد أن سيطر بشكل كامل على سماء الصحراء المغربية.
وبعد أن كان المغرب يسمح للبوليساريو بدخول المناطق العازلة، في إطار اتفاق وقف إطلاق النار بين المغرب والمينورسو، الموقع في 1991، أصبح يمنع مرتزقة الجزائر من دخول هذه المناطق، بعد تنصلها من وقف إطلاق النار، ومحاولاتها المستمرة زعزعة استقرار المغرب بدعم وتسليح وتوجيه من النظام العسكري الجزائري.
