في التفاتة إنسانية.. عامل الدريوش يقف على وضعية ذوي الاحتياجات الخاصة بجماعة تفرسيت وهذا ما تعهد به
ناظورسيتي | الدريوش
قام عامل عمالة إقليم الدريوش، محمد رشدي، عشية أمس الثلاثاء 20 فبراير الجاري، بمعية رئيس مجلس جماعة تفرسيت وأعضاء بالمجلس، والقائد الممتاز رئيس دائرة الريف، ورئيسة قسم العمل الاجتماعي بالعمالة، ورئيس قسم التجهيزات والشؤون التقنية بالعمالة، بزيارة تفقدية لمركز المشعل الذهبي لذوي الاحتياجات الخاصة، بذات الجماعة.
وكان في استقبال عامل الإقليم والوفد المرافق له، رئيس جمعية المشعل الذهبي لذوي الاحتياجات الخاصة، إبراهيم أقديم، وأعضاء الجمعية، بالإضافة لبعض الفاعلين المهتمين بأوضاع ذوي الاحتياجات الخاصة بالمنطقة، حيث قدمت لعامل الإقليم شروحات دقيقة حول مركز المعاقين، والطاقة الاستيعابية والخدمات اليومية التي يقدمها، والبرنامج السنوي للجمعية التي تأسست سنة 2011.
وفي المقابل، تعهد عامل الإقليم، خلال ذات الزيارة ببحث سبل الدفع بعمل الجمعية وتقديم الدعم المادي واللوجيستيكي اللازمين، نظرا للخدمات الإنسانية التي تقدمها لذوي الاحتياجات الخاصة بالمنطقة، متعهدا أيضا بتوفير سيارة خاصة لنقل المعاقين البعيدين عن مقر مركز الجمعية نزولا عند مطلب رئيس الجمعية، وذلك في إطار اتفاقية شراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
وفي الأخير تفقد عامل الإقليم مرافق المركز الذي يتوفر على فضاء لذوي الاحتياجات الخاصة، وفضاء لمرضى التوحد، بالإضافة لروض للأطفال، وقد أثنى في الختام رئيس الجمعية في تصريح للموقع على زيارة عامل الإقليم، معتبرا إياه التفاتة إنسانية تركت الأثر الطيب في نفوس المستفيدين بالمركز، وستساهم في إعطاء دفعة قوية ومحفزة لأعضاء وشركاء الجمعية.
قام عامل عمالة إقليم الدريوش، محمد رشدي، عشية أمس الثلاثاء 20 فبراير الجاري، بمعية رئيس مجلس جماعة تفرسيت وأعضاء بالمجلس، والقائد الممتاز رئيس دائرة الريف، ورئيسة قسم العمل الاجتماعي بالعمالة، ورئيس قسم التجهيزات والشؤون التقنية بالعمالة، بزيارة تفقدية لمركز المشعل الذهبي لذوي الاحتياجات الخاصة، بذات الجماعة.
وكان في استقبال عامل الإقليم والوفد المرافق له، رئيس جمعية المشعل الذهبي لذوي الاحتياجات الخاصة، إبراهيم أقديم، وأعضاء الجمعية، بالإضافة لبعض الفاعلين المهتمين بأوضاع ذوي الاحتياجات الخاصة بالمنطقة، حيث قدمت لعامل الإقليم شروحات دقيقة حول مركز المعاقين، والطاقة الاستيعابية والخدمات اليومية التي يقدمها، والبرنامج السنوي للجمعية التي تأسست سنة 2011.
وفي المقابل، تعهد عامل الإقليم، خلال ذات الزيارة ببحث سبل الدفع بعمل الجمعية وتقديم الدعم المادي واللوجيستيكي اللازمين، نظرا للخدمات الإنسانية التي تقدمها لذوي الاحتياجات الخاصة بالمنطقة، متعهدا أيضا بتوفير سيارة خاصة لنقل المعاقين البعيدين عن مقر مركز الجمعية نزولا عند مطلب رئيس الجمعية، وذلك في إطار اتفاقية شراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
وفي الأخير تفقد عامل الإقليم مرافق المركز الذي يتوفر على فضاء لذوي الاحتياجات الخاصة، وفضاء لمرضى التوحد، بالإضافة لروض للأطفال، وقد أثنى في الختام رئيس الجمعية في تصريح للموقع على زيارة عامل الإقليم، معتبرا إياه التفاتة إنسانية تركت الأثر الطيب في نفوس المستفيدين بالمركز، وستساهم في إعطاء دفعة قوية ومحفزة لأعضاء وشركاء الجمعية.
