فضيحة.. أب يعاشر إبنته القاصر بعد استغلاله خُلّو منزل أسرته بضواحي الناظور
ناظورسيتي - متابعة
شهدت مدينة زايو التابعة للنفوذ الترابي ﻹقليم الناظور فضيحة أخلاقية من العيار الثقيل، اهتزت لها الأفئدة والمشاعر، بسبب فداحتها بعد شيوع خبر اغتصاب أب ﻹبنته القاصر التي لا تتجاوز الرابعة عشر من عمرها.
ووفق ما أوردته جريدة "عبّر" فإن الشخص كان يمارس الجنس مع ابنته القاصر، وداوم على معاشرتها معاشرة الأزواج لفترة زمنية، مستغلا غياب زوجته عن البيت بسبب المغادرة الى اسبانيا بعد توقيع عقد عملها الموسمي لجني “الفراولة”.
وأوردت مصادرنا، أن ممارسة الجنس مع اﻹبنة القاصر، سبب لها الاﻵم والتهاب على مستوى جهازها التناسلي، ما حدى بها الى اخبار والدتها عبر الهاتف عن الجريمة الوحشية المقترفة ضدها من طرف الأب.
وتضيف ذات المصادر التي تمنت أن تتخذ أقصى العقوبات في حق الوحش اﻵدمي، ومرتكب جريمة زنا المحارم، أن خطة محكمة وضعتها الزوجة العاملة في حقول الفراولة بإسبانيا ﻹلقاء القبض على الزوج الذي اغتصب فلذة كبدها، حيث تمكنت من استدراجه الى قرية أركمان التابعة اداريا ﻹقليم الناظور، بإعتبارها موطن نشأته، بحجة حصوله على “الفيزا”، قبل أن يداهمه رجال الدرك الملكي بأركمان ويلقون القبض عليه.
وخلفت هذه الجريمة النكراء في حق الفتاة القاصر صدمة كبيرة، لهولها وفداحة جرمها المقترف، لساكنة جماعة زايو، وكذا جميع معارف العائلة بقرية أركمان، وذلك بسبب غرابة نوعية هذه الجرائم المرتكبة عن اقليم الناظور.
شهدت مدينة زايو التابعة للنفوذ الترابي ﻹقليم الناظور فضيحة أخلاقية من العيار الثقيل، اهتزت لها الأفئدة والمشاعر، بسبب فداحتها بعد شيوع خبر اغتصاب أب ﻹبنته القاصر التي لا تتجاوز الرابعة عشر من عمرها.
ووفق ما أوردته جريدة "عبّر" فإن الشخص كان يمارس الجنس مع ابنته القاصر، وداوم على معاشرتها معاشرة الأزواج لفترة زمنية، مستغلا غياب زوجته عن البيت بسبب المغادرة الى اسبانيا بعد توقيع عقد عملها الموسمي لجني “الفراولة”.
وأوردت مصادرنا، أن ممارسة الجنس مع اﻹبنة القاصر، سبب لها الاﻵم والتهاب على مستوى جهازها التناسلي، ما حدى بها الى اخبار والدتها عبر الهاتف عن الجريمة الوحشية المقترفة ضدها من طرف الأب.
وتضيف ذات المصادر التي تمنت أن تتخذ أقصى العقوبات في حق الوحش اﻵدمي، ومرتكب جريمة زنا المحارم، أن خطة محكمة وضعتها الزوجة العاملة في حقول الفراولة بإسبانيا ﻹلقاء القبض على الزوج الذي اغتصب فلذة كبدها، حيث تمكنت من استدراجه الى قرية أركمان التابعة اداريا ﻹقليم الناظور، بإعتبارها موطن نشأته، بحجة حصوله على “الفيزا”، قبل أن يداهمه رجال الدرك الملكي بأركمان ويلقون القبض عليه.
وخلفت هذه الجريمة النكراء في حق الفتاة القاصر صدمة كبيرة، لهولها وفداحة جرمها المقترف، لساكنة جماعة زايو، وكذا جميع معارف العائلة بقرية أركمان، وذلك بسبب غرابة نوعية هذه الجرائم المرتكبة عن اقليم الناظور.
