
حسن الرامي - حمزة حجلة
عـاود نشطاء "الحراك الشعبي بإقليم الناظور"، نهار اليوم السبت، الخروج مجدداً إلى "ساحة التحرير" وسط مدينة الناظور، للمطالبة بالإفراج الفوري عـن باقي معتقلي حراك الريف.
وتـلا مسئول أمني، وسط الشارع العام، قرار منع الوقفة الحراكية، قبل لجوء كتيبته من القوات العمومية إلى تفريق حشد النشطاء غداة اِلتئامهم وصدح الحناجر بالشعارات الغاضبة.
ووفـق إفادات المحتجين، فإنَّ التدخل الأمني أسفر عن عملية كرّ وفرّ أُصيب أثناءَها نشطاء جرى نقل حالتين منهم بواسطة سيارة الوقاية المدنية إلى المستشفى المركزي للعلاج الأساسي.
فيما أكد محتجون لـ "ناظورسيتي"، أن ناشطاً من صفوفهم، تـمَّ اِعتقاله والاحتفاظ به لما يقرب من ساعة من الزمن، قبل إطلاق سراحـه.
يذكر أنّ سلطات الأمن فضّت نهاية الأسبوع الفارط، وقفةً احتجاجية دعـا إليها حراكيو الناظور، سَعتْ إلى المطالبة بإطلاق سراح باقي معتقلي الحراك عقب صدور عفو ملكيّ شمل 180 معتقلٍ على نفس الخلفية.
عـاود نشطاء "الحراك الشعبي بإقليم الناظور"، نهار اليوم السبت، الخروج مجدداً إلى "ساحة التحرير" وسط مدينة الناظور، للمطالبة بالإفراج الفوري عـن باقي معتقلي حراك الريف.
وتـلا مسئول أمني، وسط الشارع العام، قرار منع الوقفة الحراكية، قبل لجوء كتيبته من القوات العمومية إلى تفريق حشد النشطاء غداة اِلتئامهم وصدح الحناجر بالشعارات الغاضبة.
ووفـق إفادات المحتجين، فإنَّ التدخل الأمني أسفر عن عملية كرّ وفرّ أُصيب أثناءَها نشطاء جرى نقل حالتين منهم بواسطة سيارة الوقاية المدنية إلى المستشفى المركزي للعلاج الأساسي.
فيما أكد محتجون لـ "ناظورسيتي"، أن ناشطاً من صفوفهم، تـمَّ اِعتقاله والاحتفاظ به لما يقرب من ساعة من الزمن، قبل إطلاق سراحـه.
يذكر أنّ سلطات الأمن فضّت نهاية الأسبوع الفارط، وقفةً احتجاجية دعـا إليها حراكيو الناظور، سَعتْ إلى المطالبة بإطلاق سراح باقي معتقلي الحراك عقب صدور عفو ملكيّ شمل 180 معتقلٍ على نفس الخلفية.




























