فريق طبي يزور سجن سلوان للكشف عن داء السل
ناظورسيتي: نسيم الشريف
علمت "ناظورسيتي"، ان فريقا مكونا من أطر طبية وتمريضية، ستحل خلال الأيام القليلة القادمة بالسجن المحلي بسلوان، إقليم الناظور، وذلك قصد إجراء فحوصات على مساجين للكشف عن داء السل بداخل المؤسسة السجنية المذكورة.
وتأتي هذه الخطوة، في إطار الانخراط الذي أكدنته، المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج في الحملة الوطنية للكشف عن داء السل برسم 2019، المنظمة بمناسبة اليوم العالمي لمحاربة داء السل الذي يصادف 24 مارس من كل سنة.
وستعتمد إدارة السجن، على برنامج فحوصات متنوع للشكف عن الداء داخل مؤسستها، كما سيهم الإجراء نفسه مؤسسات سجنية أخرى بزايو والحسيمة و باقي أقاليم المملكة.
وحسب المندوبية، فإن الحملة ستجرىوفق برنامج زمني محدد، وستكون انطلاقتها بالسجن المحلي سوق الأربعاء يومي 23 و24 مارس الجاري، حيث سيستفيد جميع نزلاء هذه المؤسسة البالغ عددهم 1800 نزيل من الفحص الإكلينيكي ومن الفحص الإشعاعي إذا اقتضى الأمر، وذلك اعتمادا على وحدات الفحص الإشعاعي المتنقلة التابعة للمندوبية العامة.
وأشار المصدر ذاته إلى أن المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج عبأت كل مواردها البشرية والتقنية في المجال الصحي، من أجل إنجاح هذه الحملة الطبية.
علمت "ناظورسيتي"، ان فريقا مكونا من أطر طبية وتمريضية، ستحل خلال الأيام القليلة القادمة بالسجن المحلي بسلوان، إقليم الناظور، وذلك قصد إجراء فحوصات على مساجين للكشف عن داء السل بداخل المؤسسة السجنية المذكورة.
وتأتي هذه الخطوة، في إطار الانخراط الذي أكدنته، المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج في الحملة الوطنية للكشف عن داء السل برسم 2019، المنظمة بمناسبة اليوم العالمي لمحاربة داء السل الذي يصادف 24 مارس من كل سنة.
وستعتمد إدارة السجن، على برنامج فحوصات متنوع للشكف عن الداء داخل مؤسستها، كما سيهم الإجراء نفسه مؤسسات سجنية أخرى بزايو والحسيمة و باقي أقاليم المملكة.
وحسب المندوبية، فإن الحملة ستجرىوفق برنامج زمني محدد، وستكون انطلاقتها بالسجن المحلي سوق الأربعاء يومي 23 و24 مارس الجاري، حيث سيستفيد جميع نزلاء هذه المؤسسة البالغ عددهم 1800 نزيل من الفحص الإكلينيكي ومن الفحص الإشعاعي إذا اقتضى الأمر، وذلك اعتمادا على وحدات الفحص الإشعاعي المتنقلة التابعة للمندوبية العامة.
وأشار المصدر ذاته إلى أن المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج عبأت كل مواردها البشرية والتقنية في المجال الصحي، من أجل إنجاح هذه الحملة الطبية.
