فرز النفايات بغية تدويرها وجدة تأخذ المبادرة.. فهل سيستفيد منها مدبرو الشأن العام المحلي بالناظور
متابعة
تم الشروع مؤخرا بمدينة وجدة في العمل بتجربة جديدة لفرز الأزبال المنزلية، وذلك باعتماد حاويات متفرقة لفرز وجمع بعض المواد القابلة للتصنيع، ويتعلق الأمر بمادة الزجاج، الكارتون، البلاستيك، و بقايا الأليمينيوم، إضافة إلى حاوية خاصة بالخبز.
وتهدف هذه المبادرة الى تسهيل عملية تدوير النفايات المنزلية التي يمكن لها ان تخلق فرص شغل للعديد من المواطنين الذين يعيشون من عملية تجميع النفايات (النباشين وجامعي النفايات العشوائيين) وكذا الحد من الإصابات البليغة التي يتعرض لها عمال النظافة أثناء مزاولة عملهم عن طريق مادة الزجاج التي يتخلص منها بعض المواطنين بشكل عشوائي، والتي تتسبب كذلك في إيذاء المارة”.
ولقيت هذه المبادرة استحسانا من طرف الجميع آملا في أن تعمم على مدن أخرى مثل الناظور التي تعاني منذ مدة من مشكلة تدبير قطاع النظافة الذي يظل هاجس مدبري الشأن العام المحلي.
تم الشروع مؤخرا بمدينة وجدة في العمل بتجربة جديدة لفرز الأزبال المنزلية، وذلك باعتماد حاويات متفرقة لفرز وجمع بعض المواد القابلة للتصنيع، ويتعلق الأمر بمادة الزجاج، الكارتون، البلاستيك، و بقايا الأليمينيوم، إضافة إلى حاوية خاصة بالخبز.
وتهدف هذه المبادرة الى تسهيل عملية تدوير النفايات المنزلية التي يمكن لها ان تخلق فرص شغل للعديد من المواطنين الذين يعيشون من عملية تجميع النفايات (النباشين وجامعي النفايات العشوائيين) وكذا الحد من الإصابات البليغة التي يتعرض لها عمال النظافة أثناء مزاولة عملهم عن طريق مادة الزجاج التي يتخلص منها بعض المواطنين بشكل عشوائي، والتي تتسبب كذلك في إيذاء المارة”.
ولقيت هذه المبادرة استحسانا من طرف الجميع آملا في أن تعمم على مدن أخرى مثل الناظور التي تعاني منذ مدة من مشكلة تدبير قطاع النظافة الذي يظل هاجس مدبري الشأن العام المحلي.
