ناظورسيتي – الياس حجلة
بعدما لم يسفر الحوار الذي دخل فيه "فراشة" زنقة 10 بسوق أولاد ميمون بالناظور مع السلطات المحلية، عن أي نتائج ملموسة، عادوا من جديد إلى عرض سلعهم بأرصفة السوق، الأمر الذي جعل السلطات تتدخل وتعمل على منعهم.
وعاينت "ناظورسيتي"، عدد كبير من "الفراشة"، وهم يحتجون على الأوضاع التي يعيشون على وقعها، سيما وأنهم توقفوا على ممارسة أنشطتهم التجارية لمدة تقارب 20 يوما.
وفي الوقت الذي كان فيه "الفراشة" يحتجون على منعهم من عرض سلعهم للبيع، تدخلت السلطات المحلية، ودعتهم إلى فتح قنوات الحوار من الجديد، معلنة عن عقد لقاء يوم الاثنين المقبل.
بعدما لم يسفر الحوار الذي دخل فيه "فراشة" زنقة 10 بسوق أولاد ميمون بالناظور مع السلطات المحلية، عن أي نتائج ملموسة، عادوا من جديد إلى عرض سلعهم بأرصفة السوق، الأمر الذي جعل السلطات تتدخل وتعمل على منعهم.
وعاينت "ناظورسيتي"، عدد كبير من "الفراشة"، وهم يحتجون على الأوضاع التي يعيشون على وقعها، سيما وأنهم توقفوا على ممارسة أنشطتهم التجارية لمدة تقارب 20 يوما.
وفي الوقت الذي كان فيه "الفراشة" يحتجون على منعهم من عرض سلعهم للبيع، تدخلت السلطات المحلية، ودعتهم إلى فتح قنوات الحوار من الجديد، معلنة عن عقد لقاء يوم الاثنين المقبل.
ودعا "الفراشة"، إلى إيجاد حل للمشاكل التي يعيشون على وقعها، سيما وأنهم يتخذون من محيط سوق أولاد ميمون، مكانا لكسب قوت العيش، خاصة وأن مدينة الناظور تعيش على وقع الركود التجاري.
وكان عدد من "فراشة" زنقة 10 بسوق أولاد ميمون بالناظور، قد احتجوا في وقت سابق على تثبيت كاميرات بأزقة السوق، فيما دعوا إلى معالجة مختلف المشاكل التي تعتريهم.
وأكدوا في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، على أنهم قضوا مدة تقدر بحوالي 30 سنة بالزنقة من اجل ضمان القوت اليومي، غير أنهم أصبحوا خلال الأشهر مستهدفين، حيث تعمل السلطات على حجز سلعهم، فيما تم تثبيت كاميرات لمراقبتهم.
وأضاف هؤلاء، أن المسؤولين لم يقدموا لهم أي بدائل اقتصادية رغم تعاقب أربعة رؤساء على رئاسة كل من المجلس الجماعي، ومجلس الجهة، داعين إلى إيجاد حل للمشاكل التي يعيشون على وقعها، بدعوى أن ظروف العيش العصبة هي من دفعتهم إلى ممارسة التجارة ب"زنقة 10".
ودعا فراشة زنقة 10، رئيس جماعة الناظور، إلى التعاطي مع مشاكلهم بشكل إيجابي، بدعوى أنه هو صاحب فكرة تشريدهم، حسب تصريح أحدهم، مطالبين في الوقت ذاته بإيجاد حل لمشاكلهم، خاصة وأن مدينة الناظور تعيش على ركود اقتصادي غير مسبوق.
وكانت جمعية تجار أولاد ميمون، قد استعانت بعناصر الأمن الخاص "السيكيريتي" لحراسة الباعة المتجولين ومنعهم من ممارسة نشاطهم التجاري بالزنقة 10، الأمر الذي جعلهم يعبرون عن استغرابهم.
وكان عدد من "فراشة" زنقة 10 بسوق أولاد ميمون بالناظور، قد احتجوا في وقت سابق على تثبيت كاميرات بأزقة السوق، فيما دعوا إلى معالجة مختلف المشاكل التي تعتريهم.
وأكدوا في تصريحاتهم ل"ناظورسيتي"، على أنهم قضوا مدة تقدر بحوالي 30 سنة بالزنقة من اجل ضمان القوت اليومي، غير أنهم أصبحوا خلال الأشهر مستهدفين، حيث تعمل السلطات على حجز سلعهم، فيما تم تثبيت كاميرات لمراقبتهم.
وأضاف هؤلاء، أن المسؤولين لم يقدموا لهم أي بدائل اقتصادية رغم تعاقب أربعة رؤساء على رئاسة كل من المجلس الجماعي، ومجلس الجهة، داعين إلى إيجاد حل للمشاكل التي يعيشون على وقعها، بدعوى أن ظروف العيش العصبة هي من دفعتهم إلى ممارسة التجارة ب"زنقة 10".
ودعا فراشة زنقة 10، رئيس جماعة الناظور، إلى التعاطي مع مشاكلهم بشكل إيجابي، بدعوى أنه هو صاحب فكرة تشريدهم، حسب تصريح أحدهم، مطالبين في الوقت ذاته بإيجاد حل لمشاكلهم، خاصة وأن مدينة الناظور تعيش على ركود اقتصادي غير مسبوق.
وكانت جمعية تجار أولاد ميمون، قد استعانت بعناصر الأمن الخاص "السيكيريتي" لحراسة الباعة المتجولين ومنعهم من ممارسة نشاطهم التجاري بالزنقة 10، الأمر الذي جعلهم يعبرون عن استغرابهم.

فراشة سوق أولاد ميمون بالناظور يحتجون ويطالبون بإيجاد الحلول