ناظور سيتي: متابعة
تم عصر يوم أمس الأربعاء ال30 من يوليوز الجاري، فتح المعبر الحدودي بين المغرب والجزائر ، زوج بغال، إذ تسلمت السلطات المغربية جثة مواطنة مغربية كان قد تم احتجازها من قبل سلطات الجزائر لأكثر من سنة.
وجرى تسليم الجثة التي تعود لشابة مغربية، لأهلها عبر المركز الحدودي لطفي جوج بغال، بعد سنة ونصف تقريبا من الانتظار.
تم عصر يوم أمس الأربعاء ال30 من يوليوز الجاري، فتح المعبر الحدودي بين المغرب والجزائر ، زوج بغال، إذ تسلمت السلطات المغربية جثة مواطنة مغربية كان قد تم احتجازها من قبل سلطات الجزائر لأكثر من سنة.
وجرى تسليم الجثة التي تعود لشابة مغربية، لأهلها عبر المركز الحدودي لطفي جوج بغال، بعد سنة ونصف تقريبا من الانتظار.
وكانت الشابة المغربية التي جرى تسليم جثمانها للسلطات المغربية، قد لقيت مصرعها في الوقت الذي كانت تحاول فيه الهجرة.
ووفقا للجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بوجدة، في بلاغ لها، فإنه من المرتقب أن يتم خلال الأيام القادمة الإفراج عن دفعة أخرى من الشباب المغاربة الذين استوفوا محكوميتهم في سجون الجزائر بعدما كانوا مرشحين للهجرة غير النظامية.
وأوردت الجمعية المغربية، أن عدد المواطنين المغاربة الذين يتوقع الإفراج عنهم خلال الأيام المقبلة، يقدر بأزيد من 60 شابا.
ووفقا للجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة بوجدة، في بلاغ لها، فإنه من المرتقب أن يتم خلال الأيام القادمة الإفراج عن دفعة أخرى من الشباب المغاربة الذين استوفوا محكوميتهم في سجون الجزائر بعدما كانوا مرشحين للهجرة غير النظامية.
وأوردت الجمعية المغربية، أن عدد المواطنين المغاربة الذين يتوقع الإفراج عنهم خلال الأيام المقبلة، يقدر بأزيد من 60 شابا.