فاعلة جمعوية توضح حقيقة "استغلال" الأطفال لملء القاعة بمهرجان القصة القصيرة
مراسلة
في رد للفاعلة الجمعوية أمينة القضاوي على مقال معنون بـ(الشوهة: مشاركون في مهرجان للقصة القصيرة يفجرون فضيحة استغلال الأطفال وأمهاتهم لملء القاعة)، قالت إن تفاجأت من المغالطات التي يحملها المقال المشار إليه، موضحة في الوقت نفسه أن "هؤلاء الأطفال هم تلاميذ مؤسسة الثانوية الاعدادية المسيرة، وهم من المنخرطين في نادي "الإبداع والثقافة بالمؤسسة، بتأطير الأستاذ ميمون حرش والأستاذة أمينة القضاوي ولإدارة المؤسسة وثائق تؤكد اشتغال النادي منذ بداية السنة، والنادي يسعى إلى تهذيب السلوك واكتشاف المواهب وتصحيح الانحرافات وتحقيق الجودة وتفجير الطاقات".
وتضيف الفاعلة في ردها "فالنادي أحدث الدهشة في النفوس منذ تأسيسه وانخراط المؤطرين فيه بكل مسؤولية، فكان مساء كل جمعة، يتم اللقاء مع المتعلمين لتوجيهم وغرس حب الكلمة، حب اللغة العربية حتى تتدفق مشاعرهم فعبر عن اهتماماته ومهاراته وجرب خبراته وكشف عن قدراته وخلق لنفسه اهتماما جادا بعيدا عن العبث واللاجدوى وكان الابداع حقا عبر كتابة القصة القصيرة جدا وأتت فكرة أن يشارك التلاميذ في المهرجان كعادة المهرجان في دوراته السابقة أن يكرم البراعم من المبدعين وهذه السنة في الدورة السادسة للمهرجان كان توزيع الجوائز مساء الجمعة 17 مارس على تلاميذ من مؤسسات تعليمية مختلفة "أزغنغان، تاويمة، إمام مالك" وكان دور مؤسسة المسيرة إلى غاية يوم السبت صباحا وبحكم العمل أجل توزيع الجوائز إلى غاية يوم الجمعة 24 مارس في إطار نادي الابداع والثقافة بالمؤسسة.
وتابعت الفاعلة "فازداد نشاد النادي باستدعاء الاستاذ والاديب والقاص الخضر الورياشي التهامي والاستاذ جمال شملال البطل الرياضي العالمي فكانا معا المثل والقدوة الحسنة فمرت الأمسية في جو أدبي راق قرأت البراعم معهم في كلمة قوية وفعالة عملهم أن يرسموا هدفا ويعملوا من اجله الجوائز والتقطت الصور كل هذا العمل والنشاط كان بشكل صادق وعفوي والصدق عنوان النجاح، مستطردة "وبهذا التوضيح أقول لكل من أساء الفهم والتقدير لما حققناه لقد أخطأتم وضللتم وكذبتم ولا تبخسوا أشياءهم وأقول لموقع ناظورسيتي يجب التأكد من الخبر قبل نشره فهي عندما تتعامل مع أخبار كاذبة ورخيصة تحط من مصداقيتها وشكرا عن حسن تفهمكم".
في رد للفاعلة الجمعوية أمينة القضاوي على مقال معنون بـ(الشوهة: مشاركون في مهرجان للقصة القصيرة يفجرون فضيحة استغلال الأطفال وأمهاتهم لملء القاعة)، قالت إن تفاجأت من المغالطات التي يحملها المقال المشار إليه، موضحة في الوقت نفسه أن "هؤلاء الأطفال هم تلاميذ مؤسسة الثانوية الاعدادية المسيرة، وهم من المنخرطين في نادي "الإبداع والثقافة بالمؤسسة، بتأطير الأستاذ ميمون حرش والأستاذة أمينة القضاوي ولإدارة المؤسسة وثائق تؤكد اشتغال النادي منذ بداية السنة، والنادي يسعى إلى تهذيب السلوك واكتشاف المواهب وتصحيح الانحرافات وتحقيق الجودة وتفجير الطاقات".
وتضيف الفاعلة في ردها "فالنادي أحدث الدهشة في النفوس منذ تأسيسه وانخراط المؤطرين فيه بكل مسؤولية، فكان مساء كل جمعة، يتم اللقاء مع المتعلمين لتوجيهم وغرس حب الكلمة، حب اللغة العربية حتى تتدفق مشاعرهم فعبر عن اهتماماته ومهاراته وجرب خبراته وكشف عن قدراته وخلق لنفسه اهتماما جادا بعيدا عن العبث واللاجدوى وكان الابداع حقا عبر كتابة القصة القصيرة جدا وأتت فكرة أن يشارك التلاميذ في المهرجان كعادة المهرجان في دوراته السابقة أن يكرم البراعم من المبدعين وهذه السنة في الدورة السادسة للمهرجان كان توزيع الجوائز مساء الجمعة 17 مارس على تلاميذ من مؤسسات تعليمية مختلفة "أزغنغان، تاويمة، إمام مالك" وكان دور مؤسسة المسيرة إلى غاية يوم السبت صباحا وبحكم العمل أجل توزيع الجوائز إلى غاية يوم الجمعة 24 مارس في إطار نادي الابداع والثقافة بالمؤسسة.
وتابعت الفاعلة "فازداد نشاد النادي باستدعاء الاستاذ والاديب والقاص الخضر الورياشي التهامي والاستاذ جمال شملال البطل الرياضي العالمي فكانا معا المثل والقدوة الحسنة فمرت الأمسية في جو أدبي راق قرأت البراعم معهم في كلمة قوية وفعالة عملهم أن يرسموا هدفا ويعملوا من اجله الجوائز والتقطت الصور كل هذا العمل والنشاط كان بشكل صادق وعفوي والصدق عنوان النجاح، مستطردة "وبهذا التوضيح أقول لكل من أساء الفهم والتقدير لما حققناه لقد أخطأتم وضللتم وكذبتم ولا تبخسوا أشياءهم وأقول لموقع ناظورسيتي يجب التأكد من الخبر قبل نشره فهي عندما تتعامل مع أخبار كاذبة ورخيصة تحط من مصداقيتها وشكرا عن حسن تفهمكم".
