المزيد من الأخبار






غياب علامات التشوير أمام مدرسة محمد السادس بالكبداني يضع حياة التلاميذ في خطر


غياب علامات التشوير أمام مدرسة محمد السادس بالكبداني يضع حياة التلاميذ في خطر
ناظورسيتي | هشام اليعقوبي

أصبحت حياة تلاميذ مجموعة مدارس محمد السادس بدار الكبداني مهددة بالخطر، جراء غياب العلامات التي تشير إلى خروج التلاميذ، وذلك حتى يتعين على سائقي السيارات أخذ الحيطة والحذر كي لا يتم حصد أرواح التلاميذ الأبرياء، خصوصا أن الشارع الذي تتواجد فيه المؤسسة المذكورة يشهد مرور العديد من السيارات، ناهيك عن بعض المقاتلات التي تمر بسرعة جنونية غير مبالية بما قد تخلفه من حوادث.

ليست مدرسة محمد السادس وحدها التي تحتاج إلى مثل هذه العلامات، فمختلف المدارس المتواجدة بجماعة دار الكبداني تفتقر لعلامات التنبيه لخروج التلاميذ، منهم مدرسة ابن رشد، والكثير من المؤسسات التي لم يسعنا ذكر أسماءها، فغياب هذه العلامات، تحمل المسؤولية الكاملة للجهات المعنية بالأمر عند حصد أي روح لأي طفل، لا يرغب سوى توفير الأجواء الملائمة لطلب العلم والحصول على مستقبل زاهر


















1.أرسلت من قبل الحسين الرطبي في 24/09/2017 16:37
الغياب الحقيقي وهو غياب ممثلي الساكنة وهنا اقصد بالضبط غياب رئيس الجماعة والحاشية. ان غيابهم مسجل قبل غياب كل المتطلبات للساكنة وليس غياب علامات التشوير فقط. المواطن في حاجة لمن يمثله حق التمثيل من أجل حمايته من كل المخاطر. التلميذ هو الخط الأحمر ولا يسمح أن يتعرض للخطورة. مسؤولية التلاميذ في عنق هذا المجلس القروي وعلى رأسهم السيد الرئيس الذي يمثل كل شرائح الساكنة.

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح