ناظورسيتي | هشام اليعقوبي
أصبحت حياة تلاميذ مجموعة مدارس محمد السادس بدار الكبداني مهددة بالخطر، جراء غياب العلامات التي تشير إلى خروج التلاميذ، وذلك حتى يتعين على سائقي السيارات أخذ الحيطة والحذر كي لا يتم حصد أرواح التلاميذ الأبرياء، خصوصا أن الشارع الذي تتواجد فيه المؤسسة المذكورة يشهد مرور العديد من السيارات، ناهيك عن بعض المقاتلات التي تمر بسرعة جنونية غير مبالية بما قد تخلفه من حوادث.
ليست مدرسة محمد السادس وحدها التي تحتاج إلى مثل هذه العلامات، فمختلف المدارس المتواجدة بجماعة دار الكبداني تفتقر لعلامات التنبيه لخروج التلاميذ، منهم مدرسة ابن رشد، والكثير من المؤسسات التي لم يسعنا ذكر أسماءها، فغياب هذه العلامات، تحمل المسؤولية الكاملة للجهات المعنية بالأمر عند حصد أي روح لأي طفل، لا يرغب سوى توفير الأجواء الملائمة لطلب العلم والحصول على مستقبل زاهر
أصبحت حياة تلاميذ مجموعة مدارس محمد السادس بدار الكبداني مهددة بالخطر، جراء غياب العلامات التي تشير إلى خروج التلاميذ، وذلك حتى يتعين على سائقي السيارات أخذ الحيطة والحذر كي لا يتم حصد أرواح التلاميذ الأبرياء، خصوصا أن الشارع الذي تتواجد فيه المؤسسة المذكورة يشهد مرور العديد من السيارات، ناهيك عن بعض المقاتلات التي تمر بسرعة جنونية غير مبالية بما قد تخلفه من حوادث.
ليست مدرسة محمد السادس وحدها التي تحتاج إلى مثل هذه العلامات، فمختلف المدارس المتواجدة بجماعة دار الكبداني تفتقر لعلامات التنبيه لخروج التلاميذ، منهم مدرسة ابن رشد، والكثير من المؤسسات التي لم يسعنا ذكر أسماءها، فغياب هذه العلامات، تحمل المسؤولية الكاملة للجهات المعنية بالأمر عند حصد أي روح لأي طفل، لا يرغب سوى توفير الأجواء الملائمة لطلب العلم والحصول على مستقبل زاهر