غياب المراحيض العمومية يزعج زوار وسياح مدينة الناظور
حسن الرامي
كثُـر الحديث مؤخراً لدى ساكنة الناظور، عـن الضرورة المحلة لوجود مراحيض عمومية بأرجاء مركز المدينة، خصوصا على مستوى الفضاءات والشوارع الحيوية التي تعرف حركة سير وجولان دؤوبة ومستمرة، على غرار ما يجده السائح والزائر في كبريات الحواضر المغربية.
موازاةً مع ذلك، أوضح زوّار متوافدون على الناظور، في لقائهم مع "ناظورسيتي"، أن تفكير مسؤولي تدبير الشأن العام المحلي، في إنشاء مراحيض عمومية، باب أمراً مُلحاً تمليه الضرورة، بالنظر إلى الحركة الاستثنائية التي يعرفها مركز المدينة خلال فصل الصيف حيث تصل ذروتها مع توافد أفراد الجالية المنحدرة من المنطقة.
وزاد المتحدثون، أنّ تجهيز أهم وأبرز الشوارع الرئيسية وبأرجاء الكورنيش، بوحدات ومخادع متنقلة خاصة بمراحيض عمومية موزعة على طول هذه الفضاءات، من شأنه الخفض من ظاهرة التبول والتغوط في الأماكن العمومية والحدّ من ظاهرتها السلبية التي تشوّه جمالية الفضاءات.
كثُـر الحديث مؤخراً لدى ساكنة الناظور، عـن الضرورة المحلة لوجود مراحيض عمومية بأرجاء مركز المدينة، خصوصا على مستوى الفضاءات والشوارع الحيوية التي تعرف حركة سير وجولان دؤوبة ومستمرة، على غرار ما يجده السائح والزائر في كبريات الحواضر المغربية.
موازاةً مع ذلك، أوضح زوّار متوافدون على الناظور، في لقائهم مع "ناظورسيتي"، أن تفكير مسؤولي تدبير الشأن العام المحلي، في إنشاء مراحيض عمومية، باب أمراً مُلحاً تمليه الضرورة، بالنظر إلى الحركة الاستثنائية التي يعرفها مركز المدينة خلال فصل الصيف حيث تصل ذروتها مع توافد أفراد الجالية المنحدرة من المنطقة.
وزاد المتحدثون، أنّ تجهيز أهم وأبرز الشوارع الرئيسية وبأرجاء الكورنيش، بوحدات ومخادع متنقلة خاصة بمراحيض عمومية موزعة على طول هذه الفضاءات، من شأنه الخفض من ظاهرة التبول والتغوط في الأماكن العمومية والحدّ من ظاهرتها السلبية التي تشوّه جمالية الفضاءات.
