غريب.. طالب يغتصب فتاة خلال نومها ويرسل لها رسالة اعتذار على فيسبوك
ناظورسيتي: وكالات
في واقعة غريبة، اعتدى طالب على فتاة أثناء نومها، قبل أن يرسل لها في اليوم التالي رسالة اعتذار يصف فيها اعتداءه عليها بأنه أمر مقزز.
وقالت الضحية أمام محكمة كارديف بعاصمة ويلز في المملكة المتحدة، إنها استيقظت لتجد نيكولاس بينلاند (24 عامًا) يغتصبها لكنها لم تكن قادرة على دفعه، قبل أن يرسل الطالب الفرنسي – الإنجليزي رسالة اعتذار لها على موقع “فيسبوك” في اليوم التالي.
وكتب الطالب في رسالته، مرحبًا، أعلم أنك ربما ستتجاهل هذا ولا أتوقع ردًا يجب أن أعتذر ، وهذا ليس عذرًا، لكن لم يكن لدي أي فكرة عما كان يحدث، وهذا لا يجعل الأمر صحيحًا وأنت على صواب، إنه مقزز.
وأضاف "إذا كان هذا صحيحًا، وأنا أصدقك، فأنا أشعر بالخجل من نفسي. أريد أن أشكرك، ربما كنت تكرهين شجاعتي وأنا لا ألومك".
وردت الفتاة عليه قائلة، لا تلصق عضوك في شخص ما أثناء نومه، وبعثت برسالة تصف فيها ما حصل بأنه اغتصاب،بحسب صحيفة “ذا صن” البريطانية.
واستمعت المحكمة إلى أن الضحية كانت ترتدي ملابس كاملة عندما ذهبت إلى الفراش مع بينلاند الذي كان يقيم في غرفتها.
لكنها استيقظت من “الألم” لتجد الطالب بجامعة كارديف يمارس الجنس معها.
وقال المدعي روجر جريفيث، لم تفهم ما كان يحدث لها وكان رد فعلها هو التجميد. كانت مستلقية على ظهرها وكان السيد بينلاند فوقها. فتحت عينيها وشاهدته يمارس الجنس معها.
في واقعة غريبة، اعتدى طالب على فتاة أثناء نومها، قبل أن يرسل لها في اليوم التالي رسالة اعتذار يصف فيها اعتداءه عليها بأنه أمر مقزز.
وقالت الضحية أمام محكمة كارديف بعاصمة ويلز في المملكة المتحدة، إنها استيقظت لتجد نيكولاس بينلاند (24 عامًا) يغتصبها لكنها لم تكن قادرة على دفعه، قبل أن يرسل الطالب الفرنسي – الإنجليزي رسالة اعتذار لها على موقع “فيسبوك” في اليوم التالي.
وكتب الطالب في رسالته، مرحبًا، أعلم أنك ربما ستتجاهل هذا ولا أتوقع ردًا يجب أن أعتذر ، وهذا ليس عذرًا، لكن لم يكن لدي أي فكرة عما كان يحدث، وهذا لا يجعل الأمر صحيحًا وأنت على صواب، إنه مقزز.
وأضاف "إذا كان هذا صحيحًا، وأنا أصدقك، فأنا أشعر بالخجل من نفسي. أريد أن أشكرك، ربما كنت تكرهين شجاعتي وأنا لا ألومك".
وردت الفتاة عليه قائلة، لا تلصق عضوك في شخص ما أثناء نومه، وبعثت برسالة تصف فيها ما حصل بأنه اغتصاب،بحسب صحيفة “ذا صن” البريطانية.
واستمعت المحكمة إلى أن الضحية كانت ترتدي ملابس كاملة عندما ذهبت إلى الفراش مع بينلاند الذي كان يقيم في غرفتها.
لكنها استيقظت من “الألم” لتجد الطالب بجامعة كارديف يمارس الجنس معها.
وقال المدعي روجر جريفيث، لم تفهم ما كان يحدث لها وكان رد فعلها هو التجميد. كانت مستلقية على ظهرها وكان السيد بينلاند فوقها. فتحت عينيها وشاهدته يمارس الجنس معها.
