ناظورسيتي - حسن الرامي
في سابقة غريبة بعثت على استغراب المواطنين المغاربة، قامت الشرطة الإسبانية المرابطة بمعبر مليلية الحدودي، بوضع إجراءات جديدة مشددة تتسم بالغرابة والإبهام في عملية العبور إلى الحاضرة المحتلة، وذلك تزامناً مع انطلاق ألعاب الملاهي التي يتزايد الإقبال عليها من طرف المواطنين المغاربة.
فقد أكد عـددٌ من المواطنين، ممّن قصدوا الثغر المحتل بحر الأسبوع الفارط للعبور إلى عقره، بغية الاستمتاع وقضاء أوقات ممتعة بين أرجاء مدينة الملاهي، أنّ شرطة الحدود الإسبانية أجرت عمليات تفتيش شاملة للتنقيب تحت ملابسهم عما إذا كانت أجسادهم تحمل أية وشوم أو علامات مرتّقة وأثار لجروح قَطْعِيّة نتيجة ضربات السلاح الأبيض.
واعتبر متتبعون في هذا السياق، ما أقدمت عليه عناصر الأمن الإسبانية بالبوابة الحدودية بالجيب السليب، من عمليات تفتيش تحت الملابس وإرغام البعض على نزع أجزاء من ملابسه العلوية وكشف الأذرع، إمعاناً في إذلال المواطنين المغاربة واستزازدة في ممارسة أسلوب الإهانة كما هو معهود من قبل شرطة الحدود.
في سابقة غريبة بعثت على استغراب المواطنين المغاربة، قامت الشرطة الإسبانية المرابطة بمعبر مليلية الحدودي، بوضع إجراءات جديدة مشددة تتسم بالغرابة والإبهام في عملية العبور إلى الحاضرة المحتلة، وذلك تزامناً مع انطلاق ألعاب الملاهي التي يتزايد الإقبال عليها من طرف المواطنين المغاربة.
فقد أكد عـددٌ من المواطنين، ممّن قصدوا الثغر المحتل بحر الأسبوع الفارط للعبور إلى عقره، بغية الاستمتاع وقضاء أوقات ممتعة بين أرجاء مدينة الملاهي، أنّ شرطة الحدود الإسبانية أجرت عمليات تفتيش شاملة للتنقيب تحت ملابسهم عما إذا كانت أجسادهم تحمل أية وشوم أو علامات مرتّقة وأثار لجروح قَطْعِيّة نتيجة ضربات السلاح الأبيض.
واعتبر متتبعون في هذا السياق، ما أقدمت عليه عناصر الأمن الإسبانية بالبوابة الحدودية بالجيب السليب، من عمليات تفتيش تحت الملابس وإرغام البعض على نزع أجزاء من ملابسه العلوية وكشف الأذرع، إمعاناً في إذلال المواطنين المغاربة واستزازدة في ممارسة أسلوب الإهانة كما هو معهود من قبل شرطة الحدود.