
ناظورسيتي: علي كراجي
تم يوم الخميس 19 يونيو 2025 بمدينة موتريل، جنوب إسبانيا، تكريم حفيظ الجرودي، رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات، عبر منحه الميدالية الذهبية، وذلك تقديراً لجهوده في دعم التعاون الاقتصادي بين جهة الشرق ومنطقة الأندلس.
ويُعد هذا التكريم سابقة في تاريخ الغرف التجارية بإسبانيا وغرفة التجارة بموتريل، حيث أنها المرة الأولى التي يتم فيها تكريم شخصية أجنبية إلى جانب سبع شخصيات إسبانية أخرى تنشط في مجالات الاستثمار وتسيير المقاولات والتمويل.
وخلال كلمته، قدم الجرودي نبذة عن جهة الشرق وفرص الاستثمار المتوفرة بها، مبرزاً قربها الجغرافي من جنوب إسبانيا، وإمكامية التنقل إليها في وقت وجيز عبر ميناء الناظور أو مطار العروي.
كما أشار إلى المؤهلات الاقتصادية والطبيعية والبشرية التي تزخر بها المنطقة، والتي تجعل منها أرضية مناسبة لإقامة شراكات اقتصادية وتشجيع الاستثمارات الثنائية.
وجاء هذا التقدير نتيجة سلسلة من المبادرات التي ساهمت في ربط علاقات مهنية بين الفاعلين الاقتصاديين في الضفتين، من بينها تنظيم لقاءات، تبادل زيارات بين رجال الأعمال، والعمل على مشاريع مشتركة في قطاعات التجارة، الفلاحة، السياحة والخدمات.
الى لك، أكد اللقاء على أهمية الدبلوماسية الاقتصادية الجهوية، وعلى دور المؤسسات المهنية في دعم التنمية المستدامة من خلال مشاريع مستقبلية ذات قيمة مضافة.
تم يوم الخميس 19 يونيو 2025 بمدينة موتريل، جنوب إسبانيا، تكريم حفيظ الجرودي، رئيس غرفة التجارة والصناعة والخدمات، عبر منحه الميدالية الذهبية، وذلك تقديراً لجهوده في دعم التعاون الاقتصادي بين جهة الشرق ومنطقة الأندلس.
ويُعد هذا التكريم سابقة في تاريخ الغرف التجارية بإسبانيا وغرفة التجارة بموتريل، حيث أنها المرة الأولى التي يتم فيها تكريم شخصية أجنبية إلى جانب سبع شخصيات إسبانية أخرى تنشط في مجالات الاستثمار وتسيير المقاولات والتمويل.
وخلال كلمته، قدم الجرودي نبذة عن جهة الشرق وفرص الاستثمار المتوفرة بها، مبرزاً قربها الجغرافي من جنوب إسبانيا، وإمكامية التنقل إليها في وقت وجيز عبر ميناء الناظور أو مطار العروي.
كما أشار إلى المؤهلات الاقتصادية والطبيعية والبشرية التي تزخر بها المنطقة، والتي تجعل منها أرضية مناسبة لإقامة شراكات اقتصادية وتشجيع الاستثمارات الثنائية.
وجاء هذا التقدير نتيجة سلسلة من المبادرات التي ساهمت في ربط علاقات مهنية بين الفاعلين الاقتصاديين في الضفتين، من بينها تنظيم لقاءات، تبادل زيارات بين رجال الأعمال، والعمل على مشاريع مشتركة في قطاعات التجارة، الفلاحة، السياحة والخدمات.
الى لك، أكد اللقاء على أهمية الدبلوماسية الاقتصادية الجهوية، وعلى دور المؤسسات المهنية في دعم التنمية المستدامة من خلال مشاريع مستقبلية ذات قيمة مضافة.