عين عودة.. علاقة محرمة تقود أبا وابنته إلى الاعتقال بعد إنجاب ستة أبناء
ناظورسيتي: متابعة
في حادثة صادمة هزت مدينة عين عودة، أقدمت السلطات الأمنية على توقيف أب وابنته بعدما كشفت التحقيقات عن تورطهما في علاقة محرمة استمرت لسنوات، وأسفرت عن إنجاب ستة أطفال. القضية التي تفجرت في الآونة الأخيرة أثارت موجة استنكار واسعة وسط الرأي العام المحلي، بالنظر إلى خطورتها وتعارضها مع القيم الاجتماعية والدينية.
المعطيات الأولية التي حصلت عليها المصالح المختصة أوضحت أن الابنة كانت تتعرض لحمل متكرر، الأمر الذي أثار شكوك الجيران ودفع السلطات إلى فتح تحقيق عاجل. وبعد خضوع الأطفال لاختبارات الحمض النووي، جاءت النتائج مؤكدة لوجود علاقة بيولوجية مباشرة بينهم وبين الأب، وهو ما اعتبر دليلا دامغا على طبيعة الجريمة.
في حادثة صادمة هزت مدينة عين عودة، أقدمت السلطات الأمنية على توقيف أب وابنته بعدما كشفت التحقيقات عن تورطهما في علاقة محرمة استمرت لسنوات، وأسفرت عن إنجاب ستة أطفال. القضية التي تفجرت في الآونة الأخيرة أثارت موجة استنكار واسعة وسط الرأي العام المحلي، بالنظر إلى خطورتها وتعارضها مع القيم الاجتماعية والدينية.
المعطيات الأولية التي حصلت عليها المصالح المختصة أوضحت أن الابنة كانت تتعرض لحمل متكرر، الأمر الذي أثار شكوك الجيران ودفع السلطات إلى فتح تحقيق عاجل. وبعد خضوع الأطفال لاختبارات الحمض النووي، جاءت النتائج مؤكدة لوجود علاقة بيولوجية مباشرة بينهم وبين الأب، وهو ما اعتبر دليلا دامغا على طبيعة الجريمة.
وفي أعقاب هذه التطورات، تم إيداع المتهمين رهن الاعتقال، حيث جرى تقديمهما أمام القضاء لمتابعتهما بتهم ترتبط بالاعتداء على القيم الأسرية وخرق القوانين الجنائية المتعلقة بالجرائم الأخلاقية.
القضية لم تمر مرور الكرام بين سكان المنطقة، إذ عبر العديد منهم عن ذهولهم من حجم الفاجعة، مؤكدين أن مثل هذه الوقائع النادرة تستدعي تشديد العقوبات لحماية المجتمع وضمان عدم تكرارها.
وينتظر أن تسلط جلسات المحاكمة المقبلة الضوء على تفاصيل أوفى، وسط متابعة دقيقة من الرأي العام المحلي والوطني الذي يعتبر ما حدث ضرباً خطيراً للنسيج الأسري ولمنظومة القيم التي يقوم عليها المجتمع المغربي.
القضية لم تمر مرور الكرام بين سكان المنطقة، إذ عبر العديد منهم عن ذهولهم من حجم الفاجعة، مؤكدين أن مثل هذه الوقائع النادرة تستدعي تشديد العقوبات لحماية المجتمع وضمان عدم تكرارها.
وينتظر أن تسلط جلسات المحاكمة المقبلة الضوء على تفاصيل أوفى، وسط متابعة دقيقة من الرأي العام المحلي والوطني الذي يعتبر ما حدث ضرباً خطيراً للنسيج الأسري ولمنظومة القيم التي يقوم عليها المجتمع المغربي.
