
ناظور سيتي: حمزة حجلة
احتفلت ساكنة الناظور، يوم أمس السبت، على غرار باقي الأسر المغربية في مجموع التراب الوطني، بعيد الأضحى المبارك في ظرف استثنائي بعد الإهابة الملكية بعدم إقامة شعيرة ذبح الأضحية لاعتبارات مناخية واقتصادية، ولعدم توفر المملكة على القطيع الوطني الكافي.
وفي هذا الإطار، خرجت كاميرا ناظور سيتي للشارع الناظوري، من أجل استيقاء ارتسامات وانطباعات ساكنة المدينة عن أجواء العيد في ظل هذه الظروف الاستثانئية.
احتفلت ساكنة الناظور، يوم أمس السبت، على غرار باقي الأسر المغربية في مجموع التراب الوطني، بعيد الأضحى المبارك في ظرف استثنائي بعد الإهابة الملكية بعدم إقامة شعيرة ذبح الأضحية لاعتبارات مناخية واقتصادية، ولعدم توفر المملكة على القطيع الوطني الكافي.
وفي هذا الإطار، خرجت كاميرا ناظور سيتي للشارع الناظوري، من أجل استيقاء ارتسامات وانطباعات ساكنة المدينة عن أجواء العيد في ظل هذه الظروف الاستثانئية.
وأجمع عدد من المواطنين، في تصريحاتهم لناظور سيتي، على أن غياب شعيرة الأضحية تركت فراغا كبيرا هذه السنة.
وأكد المتحدثون، على أن امتناعهم عن إقامة شعيرة ذبح الأضحية، جاء امتثالا للتوجيهات الملكية، واحتراما لقراره الذي استحضر فيه المصلحة الفضلى للبلاد.
وعلى الرغم من عدم ذبح الأضحية، يستطرد المصرحون، إلا أن كل العائلات حاولت أن تخلق أجواء العيد وأن تقيم باقي الشعائر الأخرى المرتبطة بالعيد، والتي لاتقل أهمية عن الأضحية.
وعبّر المواطنون عن أملهم في تحسن الأوضاع مستقبلاً، وأن يأتي عيد الأضحى المقبل في ظروف أكثر استقرارًا وأفضل حالًا من السنة الجارية.
وأكد المتحدثون، على أن امتناعهم عن إقامة شعيرة ذبح الأضحية، جاء امتثالا للتوجيهات الملكية، واحتراما لقراره الذي استحضر فيه المصلحة الفضلى للبلاد.
وعلى الرغم من عدم ذبح الأضحية، يستطرد المصرحون، إلا أن كل العائلات حاولت أن تخلق أجواء العيد وأن تقيم باقي الشعائر الأخرى المرتبطة بالعيد، والتي لاتقل أهمية عن الأضحية.
وعبّر المواطنون عن أملهم في تحسن الأوضاع مستقبلاً، وأن يأتي عيد الأضحى المقبل في ظروف أكثر استقرارًا وأفضل حالًا من السنة الجارية.