عون السلطة السابق "الخولالي" يدعي تلقيه تهديدات بارجاعه للناظور ويطالب بنقله إلى اسبانيا
ناظورسيتي: متابعة
طالب محمد خولالي، عون السلطة السابق بعمالة الناظور، سلطات مدينة مليلية المحتلة بنقله إلى اسبانيا لحمايته من تهديدات بإرجاعه إلى مدينة الناظور ادعى انه تلقاها عن طريق مراسلة إلكترونية في فايسبوك.
ووفقاً لصحيفة "مليلية هوي"، فإن الخولالي الذي كان يشتغل عونا من درجة "مقدم" بالملحقة الإدارية الأولى بالناظور، ادعى أمام مصالح الحرس المدني الإسباني أنه توصل برسالة من طرف شخص يعرفه قال أنه يهدده بارجاعه إلى الناظور وتسلمه للسلطات.
وسبق للمذكور، أن أكد حصوله على صفة "لاجئ سياسي" في اسبانيا، وذلك بعدما فر إلى مليلية المحتلة خوفا من اعتقاله بمدينة الناظور.
وجاء حصول محمد-خ، مقدم بالناظور، على اللجوء السياسي، بعد أن تقدم به لدى السلطات الإسباني في مليلية، بالإضافة إلى طلب آخر كان قد بعث به إلى وزير العدل والحريات المغربي طالب فيه بإسقاط جنسيته المغربية وفتح الحدود أمامه لمغادرة التراب الوطني.
وكان عون السلطة المثير للجدل، قد نشر بعد قضائه عقوبة حبسية في سجن الناظور اثر ادانته في قضية تزوير، أشرطة فيديو يتهم فيها أشخاصاً بأسمائهم من ضمنهم مسؤولين بتورطهم في قضايا فساد، ما جعله يفر إلى مليلية طالبا اللجوء السياسي هناك.
إلى ذلك، توضح مصادر لم يسبق أن عوقب قضائيا لأسباب سياسية أو متعلقة بالرأي، إذ أن العقوبة التي قضاها مرتبطة بقضية جنحية
طالب محمد خولالي، عون السلطة السابق بعمالة الناظور، سلطات مدينة مليلية المحتلة بنقله إلى اسبانيا لحمايته من تهديدات بإرجاعه إلى مدينة الناظور ادعى انه تلقاها عن طريق مراسلة إلكترونية في فايسبوك.
ووفقاً لصحيفة "مليلية هوي"، فإن الخولالي الذي كان يشتغل عونا من درجة "مقدم" بالملحقة الإدارية الأولى بالناظور، ادعى أمام مصالح الحرس المدني الإسباني أنه توصل برسالة من طرف شخص يعرفه قال أنه يهدده بارجاعه إلى الناظور وتسلمه للسلطات.
وسبق للمذكور، أن أكد حصوله على صفة "لاجئ سياسي" في اسبانيا، وذلك بعدما فر إلى مليلية المحتلة خوفا من اعتقاله بمدينة الناظور.
وجاء حصول محمد-خ، مقدم بالناظور، على اللجوء السياسي، بعد أن تقدم به لدى السلطات الإسباني في مليلية، بالإضافة إلى طلب آخر كان قد بعث به إلى وزير العدل والحريات المغربي طالب فيه بإسقاط جنسيته المغربية وفتح الحدود أمامه لمغادرة التراب الوطني.
وكان عون السلطة المثير للجدل، قد نشر بعد قضائه عقوبة حبسية في سجن الناظور اثر ادانته في قضية تزوير، أشرطة فيديو يتهم فيها أشخاصاً بأسمائهم من ضمنهم مسؤولين بتورطهم في قضايا فساد، ما جعله يفر إلى مليلية طالبا اللجوء السياسي هناك.
إلى ذلك، توضح مصادر لم يسبق أن عوقب قضائيا لأسباب سياسية أو متعلقة بالرأي، إذ أن العقوبة التي قضاها مرتبطة بقضية جنحية
