حسن الرامي - حمزة حجلة
بمناسبة حلول الذكرى االـ20 لوفاة جلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه، شهد ضريح الشريف "محمد أمزيان" بمدينة أزغنغان بإقليم الناظور، مساء اليوم الاثنين 17 من دجنبر الجاري، تنظيم حفل ديني إحياءً لهذه الذكرى.
وتميز هذا الحفل بحضور عامل إقليم الناظور، إلى جانب رؤساء المصالح الخارجية، وممثلي المصالح العمومية، بكل من أزغنغان والناظور ، إلى جانب عددٍ من المنتخبين وفعاليات مدنية وشخصيات عسكرية، فضلا عن أعضاء المجلس العلمي بالإقليم.
وقد جرى خلال هذا الحفل المبارك تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، وإنشاد أمداح نبوية ترحماً على روح المغفور له الملك الحسن الثاني قدس الله روحه.
وعدّدت الكلمة التي ألقيت بالمناسبة، مناقب الراحل الحسن الثاني٬ من خلال مسيرة البناء التي خاضها من أجل تحقيق النماء والاستقرار والسلام لكافة أفراد الشعب المغربي، مبرزة تمسك الشعب المغربي بتخليد هذه الذكرى النابع من تعلق الشعب بملكه، مشيرةً إلى علاقة الوفاء التي تربط بين الملوك المغاربة ورعاياهـم.
واختتم هذا الحفل الديني بالدعاء بالمغفرة والرضوان لجلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه ولجلالة المغفور لـه محمد الخامس نوّر الله ضريحه وأن يتغمدهما بواسع رحمته وأن يسكنهما فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
كما رفعت أكف الضراعة إلى الباري عز وجل بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وأن يحفظ ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزر جلالته بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وكافة أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
بمناسبة حلول الذكرى االـ20 لوفاة جلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه، شهد ضريح الشريف "محمد أمزيان" بمدينة أزغنغان بإقليم الناظور، مساء اليوم الاثنين 17 من دجنبر الجاري، تنظيم حفل ديني إحياءً لهذه الذكرى.
وتميز هذا الحفل بحضور عامل إقليم الناظور، إلى جانب رؤساء المصالح الخارجية، وممثلي المصالح العمومية، بكل من أزغنغان والناظور ، إلى جانب عددٍ من المنتخبين وفعاليات مدنية وشخصيات عسكرية، فضلا عن أعضاء المجلس العلمي بالإقليم.
وقد جرى خلال هذا الحفل المبارك تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، وإنشاد أمداح نبوية ترحماً على روح المغفور له الملك الحسن الثاني قدس الله روحه.
وعدّدت الكلمة التي ألقيت بالمناسبة، مناقب الراحل الحسن الثاني٬ من خلال مسيرة البناء التي خاضها من أجل تحقيق النماء والاستقرار والسلام لكافة أفراد الشعب المغربي، مبرزة تمسك الشعب المغربي بتخليد هذه الذكرى النابع من تعلق الشعب بملكه، مشيرةً إلى علاقة الوفاء التي تربط بين الملوك المغاربة ورعاياهـم.
واختتم هذا الحفل الديني بالدعاء بالمغفرة والرضوان لجلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله ثراه ولجلالة المغفور لـه محمد الخامس نوّر الله ضريحه وأن يتغمدهما بواسع رحمته وأن يسكنهما فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.
كما رفعت أكف الضراعة إلى الباري عز وجل بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، وأن يحفظ ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، ويشد أزر جلالته بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد، وكافة أفراد الأسرة الملكية الشريفة.