على خلفية الاعتداءات والسرقات المتكررة.. ساكنة الناظور تطالب بالتغطية الأمنية
ناظورسيتي - ي.العثماني
لازالت عمليات الاعتداءات والسرقات المتكررة التي يتعرض لها العديد من المواطنون بمدينة الناظور تسجل حالات أخرى تتعرض لنفس مصير الاعتداءات والمضايقات السابقة، آخرها ما تعرض له ليلة أمس أحد سكان حي الخطابي بالناظور (قرب فندق بابل)، حينما كان بصدد إدخال سيارته إلى "كراج" المنزل، (ما تعرض) له بعد محاولة الاعتداء والسرقة التي تعرض لها على يد شخصين والذي، لولا تدخل أحد أفراد عائلته، لكان مصيره السرقة والاعتداء الجسدي كما أفاد لي ناظورسيتي، خاصة وأن هذا الحي من النقط التي أصبح يستغلها بعض من أصحاب هذه الاعتداءات والسرقات، لكونه يتميز بخلوه من تواجد حركية السكان.
من جانب آخر، هناك العديد من الأحياء والنقط الأخرى التي تستوجب مزيد من التغطية الأمنية، لاسيما التي تسجل بها مثل هذه الاعتداءات، خاصة بالليل وفي جنح الظلام لغياب الإنارة العمومية في بعض الأحياء، بل وأحيانا في واضحة النهار، وهو ما يشجع اللصوص على التمادي في اعتداءاتهم، لذلك تبقى الحملات الأمنية المنتظمة والشاملة من الآليات التي ستساهم في الحد من ظاهرة السرقات والاعتداءات التي يتعرض لها المواطنون.
لازالت عمليات الاعتداءات والسرقات المتكررة التي يتعرض لها العديد من المواطنون بمدينة الناظور تسجل حالات أخرى تتعرض لنفس مصير الاعتداءات والمضايقات السابقة، آخرها ما تعرض له ليلة أمس أحد سكان حي الخطابي بالناظور (قرب فندق بابل)، حينما كان بصدد إدخال سيارته إلى "كراج" المنزل، (ما تعرض) له بعد محاولة الاعتداء والسرقة التي تعرض لها على يد شخصين والذي، لولا تدخل أحد أفراد عائلته، لكان مصيره السرقة والاعتداء الجسدي كما أفاد لي ناظورسيتي، خاصة وأن هذا الحي من النقط التي أصبح يستغلها بعض من أصحاب هذه الاعتداءات والسرقات، لكونه يتميز بخلوه من تواجد حركية السكان.
من جانب آخر، هناك العديد من الأحياء والنقط الأخرى التي تستوجب مزيد من التغطية الأمنية، لاسيما التي تسجل بها مثل هذه الاعتداءات، خاصة بالليل وفي جنح الظلام لغياب الإنارة العمومية في بعض الأحياء، بل وأحيانا في واضحة النهار، وهو ما يشجع اللصوص على التمادي في اعتداءاتهم، لذلك تبقى الحملات الأمنية المنتظمة والشاملة من الآليات التي ستساهم في الحد من ظاهرة السرقات والاعتداءات التي يتعرض لها المواطنون.
