على بعد يومين من إيداع الترشيحات.. الخلفيوي وأشن والفتاحي واليندوزي وفضيلي يعلنون رسميا خوض المعركة
ناظورسيتي : متابعة
علمت ناظورسيتي من مصادر جيدة الإطلاع أن الانتخابات البرلمانية الجزئية التي ستجرى نهاية الشهر الجاري، ستعرف مشاركة كل من مصطفى الخلفيوي، عن حزب الاصالة والمعاصرة، وعبد المنعم الفتاحي، بحزب الإستقلال، ومحمد اليندوزي، بحزب التقدم والاشتراكية، ومحمد فضيلي بحزب الحركة الشعبية، بالإضافة للمرشح الشاب يونس أشن، بحزب الاتحاد الاشتراكي.
وأعلن المرشحون السالف ذكرهم بشكل رسمي عزمهم خوض معركة الانتخابات الجزئية، فيما دخل بعضهم في حملات استباقية لكسب أكبر عدد من الأصوات، وذلك لكسب المعركة التي لن تكون بالسهلة، خصوصا داخل إقليم يعرف صراعات وتجاذبات سياسية قوية، ناهيك عن تذمر الساكنة واستيائها من بعض الوجوه التقليدية التي "عشعشت" في السياسية، وأدت إلى نفور وعزوف الناخبين.
وبحسب المؤشرات الأولية فإن المنافسة ستكون قوية، بين أغلب المرشحين، خصوصا وأن الخلفيوي والفتاحي يسعون لاسترجاع مقعديهما، حيث كشف متتبعون، أن الخلفيوي يملك حظوظا كبيرة لاسترجاع مقعده، كونه لا زال يتوفر على قاعدة انتخابية مهمة وتعاطف كبير من قبل عدد من الأعيان والناخبين، وعقده لجلسات مع منتخبين بارزين بأحزاب لن تشارك في هذه الانتخابات الجزئية، فيما ستشتد المنافسة بين الفتاحي والفضيلي مرة أخرى.
علمت ناظورسيتي من مصادر جيدة الإطلاع أن الانتخابات البرلمانية الجزئية التي ستجرى نهاية الشهر الجاري، ستعرف مشاركة كل من مصطفى الخلفيوي، عن حزب الاصالة والمعاصرة، وعبد المنعم الفتاحي، بحزب الإستقلال، ومحمد اليندوزي، بحزب التقدم والاشتراكية، ومحمد فضيلي بحزب الحركة الشعبية، بالإضافة للمرشح الشاب يونس أشن، بحزب الاتحاد الاشتراكي.
وأعلن المرشحون السالف ذكرهم بشكل رسمي عزمهم خوض معركة الانتخابات الجزئية، فيما دخل بعضهم في حملات استباقية لكسب أكبر عدد من الأصوات، وذلك لكسب المعركة التي لن تكون بالسهلة، خصوصا داخل إقليم يعرف صراعات وتجاذبات سياسية قوية، ناهيك عن تذمر الساكنة واستيائها من بعض الوجوه التقليدية التي "عشعشت" في السياسية، وأدت إلى نفور وعزوف الناخبين.
وبحسب المؤشرات الأولية فإن المنافسة ستكون قوية، بين أغلب المرشحين، خصوصا وأن الخلفيوي والفتاحي يسعون لاسترجاع مقعديهما، حيث كشف متتبعون، أن الخلفيوي يملك حظوظا كبيرة لاسترجاع مقعده، كونه لا زال يتوفر على قاعدة انتخابية مهمة وتعاطف كبير من قبل عدد من الأعيان والناخبين، وعقده لجلسات مع منتخبين بارزين بأحزاب لن تشارك في هذه الانتخابات الجزئية، فيما ستشتد المنافسة بين الفتاحي والفضيلي مرة أخرى.
فيما يرى ذات المتتبعين أن مرشح الاتحاد الاشتراكي الذي بعثر كل الأورق والتكهنات، قد يحقق المفاجأة ويقلب الموازين، خصوصا وأنه وجه شاب لم يسبق أن تقلد أي تمثيلية انتخابية، وسليل عائلة سياسية، وله تكوين أكاديمي وسياسي، قد ينهي زمن "استعمار" شيوخ السياسة على المناصب والكراسي.
ومن جهة أخرى، يرى مهتمون بهذه الاستحقاقات الجزئية، أن ساكنة إقليم الدريوش ستكون مع موعد للتاريخ، لإنهاء زمن من نالوا العديد من الفرص لتمثيل الساكنة دون فائدة، مؤكدين أن وجود "برفيل" شاب، له تكوين سياسي وأكاديمي سيفتح الطريق أمام انبثاق وعي سياسي سيجعل من هموم ومطالب ساكنة الإقليم ضمن اهتماماته.
إلى ذلك كشفت وزارة الداخلية عن موعد تنظيم الانتخابات الجزئية، حيث حددت يوم 29 سبتمبر 2022 موعدا لإدلاء الناخبين بأصواتهم، وابتداء من يوم الأحد 11 سبتمبر 2022 إلى غاية الساعة الثانية عشر زوالا من يوم الخميس 15 سبتمبر 2022، موعدا لإيداع الترشيحات، وابتداء من يوم الجمعة 16 سبتمبر إلى يوم الأربعاء 28 سيبتمبر 2022، للقيام بالحملات الانتخابية.
ومن جهة أخرى، يرى مهتمون بهذه الاستحقاقات الجزئية، أن ساكنة إقليم الدريوش ستكون مع موعد للتاريخ، لإنهاء زمن من نالوا العديد من الفرص لتمثيل الساكنة دون فائدة، مؤكدين أن وجود "برفيل" شاب، له تكوين سياسي وأكاديمي سيفتح الطريق أمام انبثاق وعي سياسي سيجعل من هموم ومطالب ساكنة الإقليم ضمن اهتماماته.
إلى ذلك كشفت وزارة الداخلية عن موعد تنظيم الانتخابات الجزئية، حيث حددت يوم 29 سبتمبر 2022 موعدا لإدلاء الناخبين بأصواتهم، وابتداء من يوم الأحد 11 سبتمبر 2022 إلى غاية الساعة الثانية عشر زوالا من يوم الخميس 15 سبتمبر 2022، موعدا لإيداع الترشيحات، وابتداء من يوم الجمعة 16 سبتمبر إلى يوم الأربعاء 28 سيبتمبر 2022، للقيام بالحملات الانتخابية.
