على بعد أيام من عيد الفطر.. انتعاش الحركة التجارية بالمركب التجاري بالناظور
ناظورسيتي – شيماء الفاطمي – محمد العبوسي
عادت الحركة التجارية من جديد الى المركب التجاري بالناظور، وذلك في وقت لم تبقى فيه سوى أيام قليلة لعيد الفطر، وهو ما جعل السوق تنتعش به الحركة التجارية، رغم الحريق الذي شبّ به.
وفي هذا الصدد، قال عدد من التجار في تصريحاتهم ل "ناظورسيتي"، إن السوق يعرف رواجا تجاريا موصوف ب "الكبير"، حيث يقبل المواطنون على اقتناء السلع المعروضة للبيع في السوق.
وأضاف هؤلاء في تصريحاتهم، أنه رغم الحريق الذي اندلع بالمركب التجاري خلال الأشهر الماضية، إلا أن السوق استعاد عافيته، وهو ما ساهم في تحريك العجلة الاقتصادية بالمركب.
عادت الحركة التجارية من جديد الى المركب التجاري بالناظور، وذلك في وقت لم تبقى فيه سوى أيام قليلة لعيد الفطر، وهو ما جعل السوق تنتعش به الحركة التجارية، رغم الحريق الذي شبّ به.
وفي هذا الصدد، قال عدد من التجار في تصريحاتهم ل "ناظورسيتي"، إن السوق يعرف رواجا تجاريا موصوف ب "الكبير"، حيث يقبل المواطنون على اقتناء السلع المعروضة للبيع في السوق.
وأضاف هؤلاء في تصريحاتهم، أنه رغم الحريق الذي اندلع بالمركب التجاري خلال الأشهر الماضية، إلا أن السوق استعاد عافيته، وهو ما ساهم في تحريك العجلة الاقتصادية بالمركب.
وأشار هؤلاء، إلى أنه خلال الأسبوع الأخير من شهر رمضان، بدأت الحركة التجارية تعرف انتعاشا، حيث يتوافد على السوق المواطنون وأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
وقال التجار، إنهم يتطلعون لإعادة فتح المعابر الحدودية الوهمية لمدينة مليلية المحتلة، وهو ما سيمكنهم من اقتناء السلع من المدينة.
ولفت هؤلاء، إلى أن الرحلات البحرية التي يعرفها ميناء المسافرين، ساهمت بدورها في إنعاش الحركة التجارية بالسوق، حيث يتوافد على مدينة الناظور، أفراد الجالية المغربية المقيمة بديار المهجر.
وأوضح التجار، أنهم استأنفوا انشطتهم التجارية لمدة 5 أيام، وأن السوق يتوفر على سلع ذات جودة، وأثمنتها في متناول الجميع.
ويشار إلى أن المركب التجاري كان قد شب به حريق موصوف ب"المهول"، وخلف خسائر مادية، غير أن تدخل السلطات الإقليمية ساهم في معالجة الأوضاع، وهو ما جعل التجار يعبرون عن ارتياحهم.
وقال التجار، إنهم يتطلعون لإعادة فتح المعابر الحدودية الوهمية لمدينة مليلية المحتلة، وهو ما سيمكنهم من اقتناء السلع من المدينة.
ولفت هؤلاء، إلى أن الرحلات البحرية التي يعرفها ميناء المسافرين، ساهمت بدورها في إنعاش الحركة التجارية بالسوق، حيث يتوافد على مدينة الناظور، أفراد الجالية المغربية المقيمة بديار المهجر.
وأوضح التجار، أنهم استأنفوا انشطتهم التجارية لمدة 5 أيام، وأن السوق يتوفر على سلع ذات جودة، وأثمنتها في متناول الجميع.
ويشار إلى أن المركب التجاري كان قد شب به حريق موصوف ب"المهول"، وخلف خسائر مادية، غير أن تدخل السلطات الإقليمية ساهم في معالجة الأوضاع، وهو ما جعل التجار يعبرون عن ارتياحهم.
