عطلة جديدة تنتظر المغاربة العاملين بالقطاعين الخاص والعام هذا الشهر
ناظور سيتي: متابعة
يستعد المغرب للاحتفال بعيد العرش المجيد يوم 30 يوليوز، وهي مناسبة وطنية خالدة تُخلد هذه السنة الذكرى السادسة والعشرين لتولي الملك محمد السادس عرش المملكة المغربية، خلفًا لوالده الراحل الملك الحسن الثاني.
ويُعد هذا الحدث محطة بارزة في التاريخ الوطني، إذ يرمز إلى استمرار الدولة المغربية في ظل الحكم الملكي، وتؤرخ المناسبة لتولي الملك محمد السادس مقاليد الحكم يوم 30 يوليوز من سنة 1999، ليبدأ عهده بسلسلة من الإصلاحات والمبادرات التنموية.
يستعد المغرب للاحتفال بعيد العرش المجيد يوم 30 يوليوز، وهي مناسبة وطنية خالدة تُخلد هذه السنة الذكرى السادسة والعشرين لتولي الملك محمد السادس عرش المملكة المغربية، خلفًا لوالده الراحل الملك الحسن الثاني.
ويُعد هذا الحدث محطة بارزة في التاريخ الوطني، إذ يرمز إلى استمرار الدولة المغربية في ظل الحكم الملكي، وتؤرخ المناسبة لتولي الملك محمد السادس مقاليد الحكم يوم 30 يوليوز من سنة 1999، ليبدأ عهده بسلسلة من الإصلاحات والمبادرات التنموية.
ومن المنتظر أن يستفيد المواطنون المغاربة، من موظفين في القطاعين العام والخاص، من عطلة رسمية يوم الأربعاء 30 يوليوز الجاري، احتفالاً بهذه الذكرى الوطنية التي تُجسد روح الوفاء والاستمرارية.
ويمثل عيد العرش أيضًا فرصة لتقييم المنجزات التي حققتها المملكة خلال أكثر من عقدين، حيث شهد المغرب تحولات تنموية واقتصادية واجتماعية مهمة، كان لها أثر واضح على مختلف الأصعدة، داخل البلاد وخارجها.
ومن الطقوس البارزة التي ترافق هذه الذكرى الوطنية تنظيم حفل الولاء، حيث يُجدد ممثلو الجهات البيعة لجلالة الملك، في مشهد يعكس تجذر المؤسسة الملكية في عمق تاريخ المغرب ووحدة الأمة المغربية وتلاحمها حول العرش العلوي المجيد.
ويمثل عيد العرش أيضًا فرصة لتقييم المنجزات التي حققتها المملكة خلال أكثر من عقدين، حيث شهد المغرب تحولات تنموية واقتصادية واجتماعية مهمة، كان لها أثر واضح على مختلف الأصعدة، داخل البلاد وخارجها.
ومن الطقوس البارزة التي ترافق هذه الذكرى الوطنية تنظيم حفل الولاء، حيث يُجدد ممثلو الجهات البيعة لجلالة الملك، في مشهد يعكس تجذر المؤسسة الملكية في عمق تاريخ المغرب ووحدة الأمة المغربية وتلاحمها حول العرش العلوي المجيد.
