
ناظورسيتي | إسماعيل الجراري
خلال مناقشة مجلس جهة الشرق للنقطة المتعلقة بدراسة مشروع تعديل الميزانية ضمن الدورة العادية التي عقدت أمس الإثنين 6 مارس، أبرزت عضوة منتمية للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية عدم كفاية التعويضات التي يتلقاها عدد من أعضاء المجلس والخاصة بمصاريف التنقل البالغة 400 درهم، طالبة إيجاد حل لهذه المسألة التي باتت تقلق عددا من الأعضاء.
وأوضحت العضوة، أن مصاريف التنقل تختلف كثيرا من عضو إلى عضو وذلك بحسب المنطقة التي يمثلها، حيث أشارت إلى أن هناك عددا من الأعضاء الذين يتنقلون من أقاليم بعيدة كالدريوش وجرسيف وجرادة وغيرها في مقابل أعضاء يتواجدون بوجدة أو حتى مناطق قريبة منها، مؤكدة أن الأمر لا يتساوى.
وفي رد لرئيس جهة الشرق، عبد النبي بعيوي، أشار إلى انه يتفهم فعلا الظروف الصعبة التي أصبح يتنقل فيها عدد من الأعضاء، مضيفا أن المرسوم الخاص بالتعويض يقيد التعويض في ما هو قائم، مؤكداً أنه سيحاول البحث في الموضوع لإيجاد حل لهذه الإشكالية.
وحسب ما استقته "ناظورسيتي" من عدد من الأعضاء بمجلس جهة الشرق، فإن موضوع التعويضات بات يشكل عائقا لدى عدد منهم قصد التنقل إلى عاصمة الشرق، مضيفين أن الحالة في السابق كانت فيها تعويضات التنقل تصل إلى 900 درهم، إضافة إلى أن الدورات كانت تعقد في كل مرة بمدينة معينة وبشكل متسلسل.
خلال مناقشة مجلس جهة الشرق للنقطة المتعلقة بدراسة مشروع تعديل الميزانية ضمن الدورة العادية التي عقدت أمس الإثنين 6 مارس، أبرزت عضوة منتمية للفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية عدم كفاية التعويضات التي يتلقاها عدد من أعضاء المجلس والخاصة بمصاريف التنقل البالغة 400 درهم، طالبة إيجاد حل لهذه المسألة التي باتت تقلق عددا من الأعضاء.
وأوضحت العضوة، أن مصاريف التنقل تختلف كثيرا من عضو إلى عضو وذلك بحسب المنطقة التي يمثلها، حيث أشارت إلى أن هناك عددا من الأعضاء الذين يتنقلون من أقاليم بعيدة كالدريوش وجرسيف وجرادة وغيرها في مقابل أعضاء يتواجدون بوجدة أو حتى مناطق قريبة منها، مؤكدة أن الأمر لا يتساوى.
وفي رد لرئيس جهة الشرق، عبد النبي بعيوي، أشار إلى انه يتفهم فعلا الظروف الصعبة التي أصبح يتنقل فيها عدد من الأعضاء، مضيفا أن المرسوم الخاص بالتعويض يقيد التعويض في ما هو قائم، مؤكداً أنه سيحاول البحث في الموضوع لإيجاد حل لهذه الإشكالية.
وحسب ما استقته "ناظورسيتي" من عدد من الأعضاء بمجلس جهة الشرق، فإن موضوع التعويضات بات يشكل عائقا لدى عدد منهم قصد التنقل إلى عاصمة الشرق، مضيفين أن الحالة في السابق كانت فيها تعويضات التنقل تصل إلى 900 درهم، إضافة إلى أن الدورات كانت تعقد في كل مرة بمدينة معينة وبشكل متسلسل.