عصابة مدججة بالأسلحة "تشرمل" شابا فتسقطه أرضا مضرجا في دمائه وسط مدينة العروي
بدر. أ
تعرض شاب في العشرين من عمره، يقطن بمدينة العروي، لـإعتداء شنيع من طرف عصابة مجهولة، مدججة بالأسلحة البيضاء، حيث أسفر الحادث الذي وقع ليلاً وسط المدينة، عن إصابته بجروح غائرة وصفت بالخطيرة، على مستوى وجهه وباقي أنحاء جسده، كما تبين الصورة أسفله.
وحسب مصادر خاصة، فقد تمكن الشاب المكنى "يوسف" من النجاة بأعجوبة من قبضة أفراد العصابة الذين باغتوه ليلا وسط مدينة العروي وتحديداً قرب الملعب البلدي، بينما هو خرج لتوّه من منزل أسرته قاصداً إحدى الدكاكين لـإقتناء أغراض، ليتعمدوا توجيه عدة طعنات نحوه بسكين من أحجام مختلفة، ليسقط أرضاً مضرجا في دمائه، ما إستدعى نقله على جناح السرعة إلى قسم المستعجلات بالمستشفى المحلي للعروي، حيث أثبتت إصاباته الخطيرة عن عجز حدّده الطاقم الطبي في مدة 30 يومـاً.
إلى ذلك، وفي تصريح له، دعـا الشاب الذي أثار حادث الإعتداء عليه، حفيظة ساكنة مدينة العروي التي ساد في أوساطها حالة من التذمر والإستياء، من جراء إستفحال الجريمة بين أرجاء المدينة التي تعرف في المقابل تقصير المصالح المختصة في إستباب الأمن بها، (دعـا) إلى الإسراع للقبض على الجناة من أجل أن تأخذ العدالة مجراها بخصوص النازلة.
تعرض شاب في العشرين من عمره، يقطن بمدينة العروي، لـإعتداء شنيع من طرف عصابة مجهولة، مدججة بالأسلحة البيضاء، حيث أسفر الحادث الذي وقع ليلاً وسط المدينة، عن إصابته بجروح غائرة وصفت بالخطيرة، على مستوى وجهه وباقي أنحاء جسده، كما تبين الصورة أسفله.
وحسب مصادر خاصة، فقد تمكن الشاب المكنى "يوسف" من النجاة بأعجوبة من قبضة أفراد العصابة الذين باغتوه ليلا وسط مدينة العروي وتحديداً قرب الملعب البلدي، بينما هو خرج لتوّه من منزل أسرته قاصداً إحدى الدكاكين لـإقتناء أغراض، ليتعمدوا توجيه عدة طعنات نحوه بسكين من أحجام مختلفة، ليسقط أرضاً مضرجا في دمائه، ما إستدعى نقله على جناح السرعة إلى قسم المستعجلات بالمستشفى المحلي للعروي، حيث أثبتت إصاباته الخطيرة عن عجز حدّده الطاقم الطبي في مدة 30 يومـاً.
إلى ذلك، وفي تصريح له، دعـا الشاب الذي أثار حادث الإعتداء عليه، حفيظة ساكنة مدينة العروي التي ساد في أوساطها حالة من التذمر والإستياء، من جراء إستفحال الجريمة بين أرجاء المدينة التي تعرف في المقابل تقصير المصالح المختصة في إستباب الأمن بها، (دعـا) إلى الإسراع للقبض على الجناة من أجل أن تأخذ العدالة مجراها بخصوص النازلة.
