عبد القادر سلامة يحافظ على منصبه داخل مكتب مجلس المستشارين
ناظورسيتي: علي كراجي
حافظ عبد القادر سلامة، المستشار البرلماني عن إقليم الناظور، على منصبه في مكتب مجلس المستشارين، بعد انتخابه اليوم خليفة رابعا للرئيس، في جلسة عمومية خصصت لاستكمال انتخاب هياكل المجلس.
وانتخب عبد القادر سلامة، خليفة رابعا لرئيس مجلس المستشارين عبد الحكيم بنشماش، بعدما شغل نفس المنصب طيلة السنوات الثلاث الماضية.
وجاء انتخاب سلامة، بعد اقتراحه من طرف فريق حزب التجمع الوطني للأحرار، كما أن باقي الفرق حافظت على ممثليها السابقين في المجلس باستثناء فريق الاتحاد العام لمقاولات المغرب.
وعقدت جلسة اليوم، طبقا لللفصل 63 من الدستور ومقتضيات النظام الداخلي لمجلس المستشارين، وقد حضرتها أغلب الفرق والمجموعات النيابية، إضافة إلى ممثلي القطاعات النقابية والمهنية.
وعلى مستوى أمناء مكتب المجلس ومحاسبيه، لم يطرأ على التشكيلة السابقة أي تغيير باستثناء فريق الاتحاد المغربي للشغل الذي استبدل المنياري بعز الدين زكري.
وعرف الانتخاب إحداث تغييرين على مستوى رؤساء اللجان الدائمة.
وبخصوص الفرق والمجموعة البرلمانية فقد ظلت كما هي باستثناء مجموعة العمل التقدمي التي غابت نتيجة عدم توفرها على النصاب القانوني لتشكيل مجموعة نيابية، فيما تم انتخاب الخليفة الصادي خلفا لثريا الحرش على رأس مجموعة الكنفدرالية الديمقراطية للشغل.
حافظ عبد القادر سلامة، المستشار البرلماني عن إقليم الناظور، على منصبه في مكتب مجلس المستشارين، بعد انتخابه اليوم خليفة رابعا للرئيس، في جلسة عمومية خصصت لاستكمال انتخاب هياكل المجلس.
وانتخب عبد القادر سلامة، خليفة رابعا لرئيس مجلس المستشارين عبد الحكيم بنشماش، بعدما شغل نفس المنصب طيلة السنوات الثلاث الماضية.
وجاء انتخاب سلامة، بعد اقتراحه من طرف فريق حزب التجمع الوطني للأحرار، كما أن باقي الفرق حافظت على ممثليها السابقين في المجلس باستثناء فريق الاتحاد العام لمقاولات المغرب.
وعقدت جلسة اليوم، طبقا لللفصل 63 من الدستور ومقتضيات النظام الداخلي لمجلس المستشارين، وقد حضرتها أغلب الفرق والمجموعات النيابية، إضافة إلى ممثلي القطاعات النقابية والمهنية.
وعلى مستوى أمناء مكتب المجلس ومحاسبيه، لم يطرأ على التشكيلة السابقة أي تغيير باستثناء فريق الاتحاد المغربي للشغل الذي استبدل المنياري بعز الدين زكري.
وعرف الانتخاب إحداث تغييرين على مستوى رؤساء اللجان الدائمة.
وبخصوص الفرق والمجموعة البرلمانية فقد ظلت كما هي باستثناء مجموعة العمل التقدمي التي غابت نتيجة عدم توفرها على النصاب القانوني لتشكيل مجموعة نيابية، فيما تم انتخاب الخليفة الصادي خلفا لثريا الحرش على رأس مجموعة الكنفدرالية الديمقراطية للشغل.
