المزيد من الأخبار






عبارة "بيك يا وليدي" تغزو الفايسبوك وفسابكة يطلقون هاشتاغ لاستنكار "التهم الثقيلة" في حق معتقلي الحراك


عبارة "بيك يا وليدي" تغزو الفايسبوك وفسابكة يطلقون هاشتاغ لاستنكار "التهم الثقيلة" في حق معتقلي الحراك
حسن الرامي

غزت العبارة الريفية العامية "بيك يا وليدي" التي عقَّبَ بها أحد معتقلي حراك الريف وهو يمتثل أمام هيئة القضاء بولاية الدار البيضاء، قبل يومين، جدران مواقع التواصل الاجتماعي سيما منها الموقع الافتراضي فايسبوك الأكثر انتشارا بين الروّاد، بحيث دفعت بالعديدين إلى البحث عن أصلها ومعناها بأمازيغية منطقة الريف.

وجاءت العبارة الريفية المثيرة "بيك يا وليدي" كردٍّ عفوي على لسان أحد المعتقلين الـ20 من نشطاء الحراك الشعبي بالريف، على التهّم "الجنائية" الثقيلة الموجهة لهم من طرف النيابة العامة، مما حملت في طيّاتها معاني السخرية والتعجب كما تخفي معانى الفجائية والاستغراب والدهشة.

وعمد روّاد موقع فايسبوك إلى إطلاق "هـاشتاغ" موسومٍ بعبارة "بيك يا وليدي"، بحيث يستنكرون خلاله التهم الخطيرة التي نسبت للنشطاء من معتقلي حراك الريف، كما ينادون عبره بإطلاق سراح كافة المعتقلين الذين لم يجرموا في حق الوطن بل فقط نادوا بتوفير الحد الأدنى من العيش الكريم.



1.أرسلت من قبل محمد في 06/06/2017 00:56 من المحمول
ههههه الحكومة والأحزاب في بلادنا مثل القفة الفاسدة شكلها أخاذ يغري الناضرين ...بداخلها سم قاتم يقضي على الكثيرين.
وقانا الله وإياكم من هذه القفة الفاسدة عاااااش الريف ولا عاش من خانه تحية لجميع المناضلين الأحرار

2.أرسلت من قبل رمضان في 06/06/2017 02:49 من المحمول
الحكومة و الأحزاب يا أخي محمد لم تأت من المريخ بل كلها نتاج المجتمع ككل. نحن لسنا ملائكة بل و إن منا لمن عشعش الفساد في كل حياته فبالله عليك كيف ننتظر مسؤولين صناديد و نحن أفسد منهم! هذا محال. العيب فينا كلنا و علينا تربية أنفسنا أولا

3.أرسلت من قبل رمضان في 06/06/2017 02:53 من المحمول
تربية الإنسان شيء ضروري إذا ما كنا نريد صلاح المجتمع. نغش في المكاييل نغتاب الناس نسرق نعتدي على أعراض الناس لا نتحرى الحلال و لا الحرام نرشي و نرتشي لا ننضبط للقانون نريدها سلمية و لكن نتعدى على الغير لا نحب الخير لغيرنا حسد مكر وهلم جرى حتى فجرنا

4.أرسلت من قبل رمضان في 06/06/2017 02:57 من المحمول
لا نصليه و نعلم أن وقت الفجر تقسم فيه الأرزاق و تحل فيه عقد الدنيا ففي الغرب ينامون الساعة الثامنة إلى الرابعة أو الخامسة وقت الفجر لذلك وصلوا إلى عزهم و نحن ننظر إليهم نريد مثل ما هم عليه و نلوم غيرنا. طز على أمة كنحن و لا ننتج حتى ما نأكله

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح